مـقـالات - إبراهيم الهمداني
- من مقالات إبراهيم الهمداني الأحد , 1 مـارس , 2020 الساعة 6:44:42 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - ارتبط اليمنيون بدين الله ورسالاته وأنبيائه ارتباطاً وثيقاً منذ القدم، فقبيلة جرهم اليمنية كانوا أول من ساكن نبي الله إسماعيل وأمه -عليهما السلام- في مكة، وآنسوا وحشتهما، وأحسنوا الجوار إليهما، وكانوا لإسماعيل -عليه السلام- نعم الأهل والعشيرة والسند والعون، حين أصبحوا أصهاره، وأخوال أولاده، ومما لا شك فيه دانوا بدين الإسلام،...
- الـمــزيـد
- من مقالات إبراهيم الهمداني الأحد , 5 يـنـاير , 2020 الساعة 6:33:04 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / #لا_ميديا - ولو لم تكن في كفه غير روحه لجاد بها.. فليتق الله سائله الشهيد إنسان بلغ أعلى مراتب الجود والعطاء، حين جاد بروحه، نصرة لله وللمستضعفين، وهو يؤدي واجبه الإنساني، الذي أوجبه على نفسه، والتزم به طواعية، غير منتظر من أحد جزاء ولا شكورا. ...
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 21 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:00:33 PM
- 0 من التعليقات

#إبراهيم_الهمداني / #لا_ميديا - مما لا شك فيه أن السياسة غالبا ما توصف بالقذارة، وكان من الأهمية بمكان ضرورة الفصل بينها وبين الأدب، خاصة حين تزعمها السفهاء والطلقاء، وارتاد الشرفاء والمفكرون مجال الأدب، وحين أدركتهم حرفته بالفقر، أصبح الأديب والمثقف إما مسبحا بحمد السلطة ومقدسا لها، مطبلا وبوقا من أبواقها القذرة،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الأحد , 4 أغـسـطـس , 2019 الساعة 6:44:55 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الهمداني / لا ميديا - طالما تعرضت القضية الفلسطينية -خلال تاريخها الطويل- للتمييع والتهميش، وحرفها عن مسارها الحقيقي، وتزييف توصيفها والتهاون في التعاطي مع مخاطرها وتداعياتها، على الصعيدين السياسي والثقافي، وقتلها في الوجدان الجمعي العربي تدريجياً، من خلال وسائل عدة؛ لعل أهمها: التحريف المفاهيمي، الذي عمل على التخفيف من حقيقة الاحتلال الصهيوني، وقسوة حضوره وتواجده ككيان إجرامي غاصب، واستخدام التسميات المخففة البديلة،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الجمعة , 2 أغـسـطـس , 2019 الساعة 7:09:56 PM
- 0 من التعليقات

ابراهيم الهمداني / لا ميديا - اعتمد نظام بني سعود -منذ نشأته وإلى اليوم- في تثبيت سلطته وهيمنته ونفوذه، على متواليه من المجازر وجرائم الإبادة الوحشية، ضد كل من وقف في وجهه أو خالفه الرأي. وما أكثر تلك الجرائم والمجازر التي ارتكبها بحق قبائل نجد والحجاز؛ حتى يمكن القول إنه كان يمارس القتل من أجل القتل فقط، وهذا بدوره يعكس طبيعة النزعة الإجرامية الوحشية المتأصلة في بنية وتكوين ونفسية بني سعود، ولم يتوقف نشاطهم الإجرامي وسلوكهم الوحشي يوما من الأيام. حتى بعد استقامة ملكهم وقيام مملكتهم، لم يسلم منهم جيرانهم ولا محيطهم العربي والإسلامي، بل لم يكونوا يستهدفون غير الإسلام والمسلمين، وسلسلة إجرامهم طويلة، وتقصيها ودراستها سيتم في مقالات قادمة إن شاء الله تعالى. ...