مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 2 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:27:29 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - قد يمتن الله على أمّةٍ من الأمم أو مجتمع من المجتمعات بالهداية إلى أوضح السبل وأيسرها من كل النواحي، فلا غموض في النهج، ولا شبهات وانحرافات في الفكر والثقافة والخط المتبع، ولا خلل في القدوات والرموز التي تمثل النموذج الكامل في الجانب العبادي، وفي الجانب العملي وما يتعلق به من مسؤوليات والتزامات، ولا انعدام أو نقص للموروث الذي يحوي بين طياته الكثير من الأحداث...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 31 مـايـو , 2024 الساعة 1:45:05 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - وراء تسافل المجتمعات البشرية أو علوها، حياتها أو موتها، تقدمها أو تراجعها، قوتها أو ضعفها، غناها وفقرها، نصرها وهزيمتها؛ مجموعةٌ قليلةٌ من بني جلدتها، وشركائها في الدم واللسان والمكان والتاريخ والفكر، هذه المجموعة الموسومة بالقلة خدمتها ظروفها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية في الوصول إلى مقام الإمساك بكل مقاليد الحياة لتلك المجتمعات، لتُعرف في ما بعد باسم: النخبة....
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 28 مـايـو , 2024 الساعة 8:25:42 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - دأب المنقلبون على أعقابهم، الناكثون لعهد الله عبر التاريخ، على التمترس خلف كل ما يوحي بالعظمة والقداسة، ويعبر عن الحق والعدل والكمال. ولكن دون أن يلمس الناس تجليات لتلك الأشياء التي يتمترسون خلفها في واقعهم، وشيئاً فشيئاً تفقد عظمتها وجاذبيتها في نفوس الناس، وتصبح علاقتهم بها علاقة شكلية، باعتبار ما ألفوه واعتادوا عليه،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 27 مـايـو , 2024 الساعة 8:00:57 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لن يتم لكل مَن خان أمانة الله والشهداء ما أراده لنفسه من دوام السلطان، والتمتع بكل مباهجه، حتى وإن استطاع لجم وإسكات الأحرار، وتمكن من شراء ضعاف النفوس، وجلب كل المهرجين والغوغائيين والسفهاء إلى صفه، مستعيناً بهم على عزل الأحرار والشرفاء، وتشويههم عند الناس، وسعى جاهداً لضرب كل شخصية خالدة، حملت المشروع، وعاشت هم مجتمعها،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 26 مـايـو , 2024 الساعة 7:32:22 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - القدرة على فهم الناس من حولنا؛ هو العامل الذي مانزال نفتقر إليه كثوار، وشعب حر ومضح في سبيل الله، من أجل بلوغ عزته، وحفظ كرامته، وانتزاع حقوقه، والحصول على الفرصة التي تمكنه من أداء واجبه. ولو تم لنا ذلك لاستطعنا التخلص من المفسدين، لأن الجميع سيصبح صاحب نباهة اجتماعية، هذه النباهة ستجعل كل فرد من أفراد المجتمع يمتلك إمكانية تصنيفهم بالمستوى...