مـقـالات - شرف حجر

إلى سيد الثورة.. مبتدأ حكاية بلا منتهى

شرف حجر / لا ميديا - أستكمل من حيث توقفت يوم أمس بذكر أهم ما نُشر. الحلقة الثامنة (سلام الله عليه) يخط وجهه ويقسم على تنفيذ ما صدر ممن كلفهم ويتنصل. وردت تفاصيل كثيرة منها كيف تم التعامل معي بعد سقوط كل التهم وبطلان كل دعاواهم الكيدية وصولاً لصدور التقرير وما دار بين (سلام الله عليه) وآخر من كلفهم (سلام الله عليه) وكيف أقسم وخط وجهه على إنصافي وإصلاح كل ما تسبب فيه ورد اعتباري....

إلى سيد الثورة.. مبتدأ حكاية بلا منتهى

شرف حجر / لا ميديا - معاودة النشر بملخص للحلقات السابقة * بداية من منتصف الحلقة الثانية بتاريخ 22-10-2017م. صدرت أوامر وتعميمات للأجهزة الأمنية بضبطي من قبل "سلام الله عليه". حضرت إلى حيث تم استدعائي، وعند وصولي تم شتمي وإهانتي بكلام جارح وتم اتهامي بالاستيلاء على أموال كبيرة وسيارة باسم "سلام الله عليه" الذي كان يقسم على سحبي في شوارع صنعاء. أظلمت الدنيا بوجهي، لقسوة وظلم من يتهمني متكبراً متجبراً مستقوياً بسلطته مستضعفاً لي...

شرف حجر / لا ميديا - بعد أن أوقفتُ النشر للمرة الثالثة، استجابة لتوجيهات عليا أبلغوني بها عن سيد الثورة، أعود للكتابة والنشر من جديد؛ لعدم تنفيذهم شيئا مما اتفقنا عليه، وتنصلهم وتقلب وجوه من ظننت فيهم خيراً. ليله أمس، لم تغمض عيناي، وتكبدتُ الصمت لكِتمان قهري، حَبستُ حُزني من أن يراهُ أطفالي حتى غلبهم النُّعاس، وليتهُ غلبني معهم! ولا أدري كيف أقصُّ شكواي أمامهم إذا سألوني ماذا بي!...

شرف حجر / لا ميديا - ملخص لما سـبق: ذكرت في الحلقة السابقة أنه في أول شباط/ فبراير 2021 اتصل بي أحد المُكلفين (نائب الوزير) طالباً حضوري للقائه، وعندما حضرت أبلغني بأن المُكلفين قد توصلوا إلى مقترح لحل القضية بعيداً عن "سلام الله عليه" وبموافقة السيد عبدالملك بدر الدين (يحفظه الله). وقد تضمن المقترح أربع نقاط؛ لكنه أغفل نقطتين هامتين... سأبدأ هنا بإيراد النقطتين الهامتين اللتين أغفلهما المقترح، وهما:...

شرف حجر / لا ميديا - بالقهر والحزن اللذين عشتهما طيلة عامين بسبب الظلم المجحف الذي لحق بي، بدت وكأنها مدة لم تكفِ، ليضاف حزن جديد إلى حياتي كان أشد وقعاً عليّ؛ وذلك بوفاة أمي الغالية، سندي الوحيد في هذه الحياة (رحمة الله تغشاها). كان كانون الأول/ ديسمبر 2020، هو شهر الحُزن بالنسبة لي، بوفاة أمي، التي لم أعرف في دُنياي غيرها أباً وأماً، فقد وُلدتُ يتيم الأب...