مـقـالات - رشيد البروي
- من مقالات رشيد البروي الأثنين , 23 مـايـو , 2022 الساعة 8:13:37 PM
- 0 من التعليقات
رشيد البروي / لا ميديا - في العام 2009 ألقى الشاعر الذماري الصغير فتحي الأضرعي قصيدة شعرية أمام الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن سعود، مدح فيها المملكة، وهو لا يزال في السابعة من عمره. حينها قرر لهُ الملك راتباً شهرياً قدره 5 آلاف ريال وسيارة “جيمس”. وبعد شن السعودية عدوانها على اليمن تحول “فتحي” إلى قنبلة موقوتة تجاه السعودية، وانطلق مجاهداً مع رجال الرجال،...
- الـمــزيـد
- من مقالات رشيد البروي الأحد , 6 مـارس , 2022 الساعة 6:55:40 PM
- 0 من التعليقات
رشيد البروي / لا ميديا - «جوهرة» هي إحدى المخلوقات النسوية التي أراد الله لها أن تبقى مع والدتها، بعد أن عصفت بهم الأقدار إلى منطقة «نقم» بالعاصمة صنعاء!! درست «جوهرة» إلى الصف الثاني الابتدائي في مسقط رأس والديها بمنطقة «الحزم- الجوف». لا تتذكر سوى أنها من تلك المنطقة وأنها انتقلت مع والدتها إلى صنعاء بعد ضربة جوية استهدفت منزلهم في «الحزم»،...
- من مقالات رشيد البروي الثلاثاء , 28 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:26:29 PM
- 1 من التعليقات
رشيد البروي / لا ميديا - واحنا بعون الله يا واحد صمد..!.. خبر الناس بالله يا القدر.. عاد بعد الحرايب عافية”، على الويدان الويدان لا موذي ولا شيطان.. خبريهم يا الجبال المنيعة عن مآثرنا بأرض الكرامة.. جمهورية من قرح يقرح، دمت يا سبتمبر التحرير يا فجر النضال.. كل تلك الأغاني الوطنية التي كانت أشهى وأعذب أصوات سمعناها في طفولتنا استحضرتها اليوم كما يستحضر المحب التعيس كُل مواجعه..!...
- من مقالات رشيد البروي السبت , 28 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:36:14 PM
- 0 من التعليقات
رشيد البروي / لا ميديا - كان صراخ الأم يضج في كل أنحاء القرية أثناء نزع وليدها الرضيع من حضنها وتركه في اليمن لتغادر هي وزوجها إلى الغربة في المملكة السعودية تاركين فلذة كبدهما الوحيد في تلك القرية.. تماما كتلك الأم الفلسطينية التي تصرخ من بطش الاحتلال الصهيوني، هكذا هو حال نساء المغتربين اليمنيين أمام القرارات السعودية التعسفية والحائلة بين الأم وابنها والأب وابنه والزوج وزوجته والأخ وأخيه....
- من مقالات رشيد البروي الأثنين , 23 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:22:42 PM
- 0 من التعليقات
رشيد البروي / لا ميديا - لم يعد باستطاعتي بناء علاقة مع أي شخص مهما كانت مكانته كبيرة في أعين البعض، حتى الصبايا الفاتنات لا أستطيع استمرار مراسلة إحداهن خمس دقائق. سئمت فكرة بناء العلاقات. أنا فاشل دبلوماسياً واجتماعياً وحتى عاطفياً. تلك الأحداث والأخبار والجرائم لم تعد تهزني من مكاني أو تكلفني عناء الالتفات أو الإصغاء إليها، وإن استفسرت عن بعضها أشعر بأني تكلفت كثيراً في ذلك. الفضول مات بداخلي...