مـقـالات
- من مقالات ابراهيم الحكيم الخميس , 18 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 6:24:04 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتشدق الموالون لتحالف الشر العالمي «الأنجلو-صهيوني»، على اليمن الحر، مع كل مجزرة ترتكبها غارات عدوان العدو الصهيوني على اليمن، بالمثل الشعبي اليمني: «من عمله بيده الله بيزيده»، ومرادفه الفصيح: «يداك أوكتا وفوك نفخ»! يتنطعون بأن «الغارات رد طبيعي على هجمات». يحاولون بهذا بسذاجة المهرج، إقناع اليمنيين والشعوب العربية،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الخميس , 18 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 6:24:03 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد عاش جيلنا التعامل بقدسية مع بعض القضايا والأحداث والشخصيات التي صارت مع الزمن جزءا لا يتجزأ من العقيدة لدى الذهنية العامة، وأمراً من الأمور التي لا يشك أحدٌ بعظمتها وطهارتها وأصالتها وصدق كل ما يقال عنها، وإذن فليس من حق أي يمني أن يحتمل مجرد احتمال بخلاف ذلك المترسخ في الوعي الجمعي كمسلمات قطعية، وبالتالي فإن التعرض...
- من مقالات عثمان الحكيمي الخميس , 18 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 6:24:02 PM
- 0 من التعليقات
عثمان الحكيمي / لا ميديا - حادثة الدوحة لم تكن شرارة عابرة في ليل المنطقة، بل هزّة عنيفة كسرت صمت المعادلات التقليدية. أصابع كثيرة أخذت ترتجف فوق خرائط التحالفات، والأنظار شاخصة نحو واشنطن بحثاً عن جواب: إلى أيّ حد تبقى التحالفات مصانة حقاً؟ وهل دفعت هذه الضربة دولاً، سواء كانت مرتبطة بمعاهدات سلام مع الكيان الصهيوني أو منخرطة في مسارات التطبيع أو تُحسب في خانة أصدقائه،...
- من مقالات مروان ناصح الخميس , 18 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 6:24:00 PM
- 0 من التعليقات
مروان ناصح / لا ميديا - الشعر .. حين كان الناس يحفظونه كما يحفظون أسماءهم في الزمن الجميل، كان الشعر خبزاً روحياً، وسلاحاً معنوياً ، وذكرى جماعية تحفظها الألسن قبل الدواوين . كان الشاعر يستقبل كالمبشر ، ويودع كالعاشق . الشعر في الوجدان لا على الرفوف لم يكن الشعر في "الزمن الجميل " مجرد "نصوص"، بل كان موقفاً، ولغة وجدان، وبوابة للفهم ....
- من مقالات عمر القاضي الخميس , 18 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 6:23:59 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - كان لديّ صديق أكبر مني بعشرة أعوام، وكلما نلتقي بمقيل، بالشارع... يبدأ يتمسخر من موقفي العظيم والثابت ضد العدوان، بقوله: «اشتراكيين ضط العطوان»، وهكذا على الزرة طوال سبع سنوات، استمر يرفِس ويكرر الجملة السامجة نفسها، ويكارح وكأنه وكيل حصري للمكارحة مع السعودي! كنت أعمل احتراماً لفارق السن الذي بيننا، أرد عليه بأدب، وأحياناً «أرطعه» برد لما يسكت ويرجعها ضحك....











