مـقـالات
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 15 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 10:38:16 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - لن نضيّع الأمانة مهما كانت شاقة؛ فليغيره بقلمه على الأقل. وأمانة الكلمة أن تساعد أهل القرار على اتخاذ ما يجب، من باب أن «الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن»! فأي مجتمع لا يصلح حاله إلا عبر طريقين: العدل: فالذي يثير المشكلات ويخلق الثورات هو الشعور بالظلم. وفيما مضى كان العلماء يشعرون بواجبهم، فيصرخون محذّرين وحاضّين ولاة الأمر...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 13 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:21:00 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - والله مش عارف أيش أقول..!! للأسف كل يوم نكتشف نوع جديد من التفاهة والسخافة. قولوا شفت واحد مصري على أساس أنه إعلامي ومقدم برامج، شفت له فيديو وهو يدعو لمنح الرئيس الأمريكي «ترامب» جائزة نوبل للسلام. المشكلة أنه مستميت ومتحمس أكثر من ترامب نفسه. يقول: أرجوكم، أتوسل إليكم، امنحوا ترامب جائزة نوبل للسلام....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 13 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:20:57 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - هذا هو (نصر الله) (سيد الحضور والحب والحرب والجهاد والمقاومة والحرية والشهادة والشهداء والشجاعة والموقف والخطاب) بطلٌ لا يطفئه موت، ولا يختص به جيل، ولا يحد منه نطاق جغرافي، ولا يختزله زمنٌ بعينه، فيصير الآتون بعده لا يستحضرونه إلا كذكرى عطرة، مرةً في كل عام، ولا يتعاملون معه إلا كمحطة للتزود كلٌ بحسب قابليته في الفهم، ...
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 13 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:20:54 AM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - (كل ما هو أسود مقدس. ولا نامت أعين الجبناء). حدثان عنصريان عصفا بي في طفولتي، كان لهما الأثر الحاسم في تكوين تركيبتي الشخصية، وفي تعزيز إيماني المطلق واللامتناهي بالإنسانية (كعقيدة ذاتية راسخة) تتعدى بكثير من حيث قدسيتها حدود مجمل التخيلات اللاهوتية. حدثان لا يزالان عالقين في مخيلتي بكل تفاصيلهما الدقيقة والمضنية والمؤلمة، رغم مضي خمسة عقود كاملة على حدوثهما....
- من مقالات مروان ناصح الأثنين , 13 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:20:52 AM
- 0 من التعليقات
مروان نــاصح / لا ميديا - بائع الجرائد.. حين كان الخبر يُمسك باليد قبل أن يمرّ على الشاشة في الزمن الجميل، كان الشارع مسرحاً مفتوحاً للحكايات، وكان هناك رجل يقف على الرصيف أو عند باب الحديقة، يحمل على كتفه آلة تصوير سوداء لامعة، تلمع عدستها في ضوء الشمس كعينٍ تعرف أسرار الناس....











