مـقـالات - رئيس التحرير - صلاح الدكاك
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأحد , 7 مـارس , 2021 الساعة 6:53:53 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - «إلى روح الشهيد الشاعر همدان السباء وأرواح شهدائنا الأبطال في الجيش واللجان الشعبية» قال لي أحد المجاهدين «أ. ع»: «عملكم كشعراء وإعلاميين من أفضل الجهاد ولا نبرح نتابعه بدهشة وإعجاب»... قلت: «نحن لا نفعل أكثر من كوننا نحاذي في كل ما نكتبه حفا أقدامكم ونحشو أقلامنا ببارود بطولاتكم ونشحم مفاصل...
- الـمــزيـد
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأحد , 31 يـنـاير , 2021 الساعة 6:47:38 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - غادر مثنى يونس.. خفيةً، ولم يبرق بقصاصة إنذار مسبق لأصدقائه ومحبيه عن أزوف رحيله الفاجع. توارت معاناته على استحياء خلف سيل كتاباته عن معاناة شعبنا بفعل الحصار والعدوان وعن صموده الملحمي وبطولات رجال الرجال الذين كان واحداً منهم، ولا ريب، موقفاً وفكراً وإيثاراً وثباتاً في خنادق وميادين المواجهة المديدة دفاعاً عن الوجود الحر الكريم المستقل....
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الثلاثاء , 5 يـنـاير , 2021 الساعة 5:51:42 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - يحرر سيد الثورة الشهادة من تدليس التكفيرية الأمريكية التي تقدمها كفعل عدواني يستهدف الآخر المختلف مع أمريكا بالأصل. فيما تعيد قراءة سيد الثورة الشهادة لسياقها الإيماني كتضحية إنسانية ببعد إيماني تهدف لخلاص البشر من دهس وجبروت المستكبرين والطواغيت اختزالاً في نظام الاستكبار العالمي والكيان الصهيوني اليوم....
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك السبت , 2 يـنـاير , 2021 الساعة 8:18:03 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - بقراءة غير نهائية لـ«مراسيم الاستقبال الناسفة» في مطار عدن لا يعدم القارئ الموضوعي أبعاداً جلية في الواقعة التي قتلت وأصابت 150 مواطناً بريئاً وبسطت سجادة حمراء من أشلائهم ودمائهم عبر فوقها دمى تحالف العدوان الفندقية وصولاً إلى فندق محلي مؤقت اسمه «المعاشيق»....
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأثنين , 7 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:46:56 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - لم تعلق مسقط على زيارة السفير الأمريكي للمهرة، ولا على خبر استهداف سفينة بريطانية قبالة نشطون بالمحافظة الحدودية، ولا على أنباء سابقة عن نشاط عسكري صهيوني في سقطرى. فهل أعارت مسقط لسانها للحراك المهري؟!...