مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 12 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:18:18 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كثر الطلاق بين الشباب في الفترة الحالية كثرة لافتة للنظر. ولعل تفشي ظاهرة الطلاق في مجتمعنا اليمني عائدة لعدة أسباب شخصية واجتماعية. وسنقف عند أبرز هذه الأسباب، ولنبدأ بالأسباب الشخصية، وهي هذا الحفاظ الاجتماعي اللااجتماعي المتخلف، فهل يصدق فرد القرن الواحد والعشرين أن كثيراً من الزيجات لا تتم وفق رؤية الزوجين بعضهما للآخر؟! فيكون عدم التوافق هو محصلة الفك،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:54:34 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي/ لا ميديا - سعادة الأخ الفاضل أمين العاصمة الإخوة مسؤولو أمانة العاصمة المحترمون بعد السلام: ننقل إليكم، من باب الأمانة، وليس من باب السلطة الرابعة، لأن هذه العبارة حلم لا يحسُن تأويله مع البرد القارس، ننقل إليكم أنين الجوعى الذين لا تمتلك الأسرة وعدد أفرادها خمسة أبناء والأبوان، والذين لا يكفيهم ألف ريال لشراء أقلام الرصاص، وأعني بذلك أقراص الروتي...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 8:08:02 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - قبل أيام ضبطت أجهزة الأمن اليقظى أغذية فاسدة وأدوية مغشوشة. وأنا لا أشك قيد لحظة واحدة -وهو ما يؤمن به الناس في المشرق والمغرب علماء وأميين- أن للحرب أكثر من وجه وأكثر من تسمية، وأن من أوجه الحرب والعدوان وجه المخدرات التي أرسلها أعراب العداوة والبغضاء إلى اليمن، ووجه الغذاء المغشوش والأدوية الفاسدة؛ وهل هناك دليل على هذا العدوان الفاجر...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:33:41 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - التي كانت «تعز» يملؤها الحزن والخسف، ويعيث فيها الأطفال فسادا، ويركم فيها «مجربو» السلطة في حافاتها وحاراتها أطناناً من المصائب ولهاثاً من الحرائق وآكاما من اغتصاب الحقوق، بينما تكتفي الحرائر بأصوات النعي وآهات الحريق...! التي كانت عاصمة الرسوليين القادمين من شرق النور في أعماق آسيا، والذين ملكوا من «ذات عدينة» حتى أزقة «مكة»...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:03:01 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من الصعب على فئة الأميين من أبناء الشعب اليمني أن يفهموا مصطلحات ذاعت في المجتمع اليمني في ستينيات القرن الماضي، الذي شهد اتقاد الانعتاق من غابر القرون الخوالي، وكان الهتاف الذي يملأ مجال ميدان الشهداء في التي كانت تسمى «تعز» مجرد صدى لإعجاب مطلق هو فرح غامر بالضيف (الحلم) جمال عبدالناصر، الذي كان «صوت العرب» (إذاعة) و«المصور»،...











