مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 21 يـونـيـو , 2022 الساعة 6:52:31 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بدهي جداً أن يكون لليمن مساحة بارزة في عقل الصهيونية، وقيل إن هناك مراكز بحثية باسم اليمن، جغرافياً وسكاناً وفكراً. وفي جامعة «تل أبيب» أستاذة من المستشرقين اليهود معنيون بدراسة التاريخ والأدب اليمنيين. وذات مرة أطلعني أديب بارز كبير على اسم شاعر مبدع يمني ضمن قائمة الماسونية العالمية، وكان مشرفاً عليَّ في درجة الماجستير، ولا أدري إن كان هذا الشاعر الكبير يذكرني في أي مجلة أو كتاب أطلعني عليه،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 20 يـونـيـو , 2022 الساعة 8:00:16 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بقرار ثوري، سينهض شعبنا تلبية لهذا القرار، يبدأ عهد زراعي يسد حاجة اليمن من طعام ومن شراب أيضاً، فالأرض الزراعية اليمنية أرض مباركة وصفها الله تعالى بقوله: «بلدة طيبة...»، ومعناها أرض تجود بالخيرات. وكان آباؤنا يأكلون مما يزرعون، ويلبسون مما ينسجون. كان هذا إلى عهد قريب، وقريب جداً، وللأسف تقرر أن الشعب اليمني لكثرة ما وقع عليه من مظالم وما ألقي فيها من ظلمات،...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 19 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:40:15 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - هناك رأي يذهب إلى أن حكومة الإنقاذ لديها من أموال الضرائب وأمور أخرى مبالغ تكفي لصرف مرتبات الطبقة الفقيرة والذين يسمون موظفي الدولة، وهم يستحقون مصارف الزكاة. وهناك رأي آخر للإخوة في حكومة الإنقاذ، على رأسهم بن حبتور وفخامة الأخ المشاط والذي صرح أن مداخيل النفط تورد لبنك الحديدة، غير أنها لا تكفي لصرف مرتبات الدولة في الشمال والجنوب....
- من مقالات محمد التعزي السبت , 18 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:25:26 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - سيد الثورة.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: يسرنا تهنئتكم بقرب عيد الأضحى المبارك، الذي يعود وقد ضرب شعبنا نماذج من التضحية والجود بالمال والنفس في سبيل استقلاله واستقراره. سيدنا الكريم، من ثقتنا بعدلكم ورحمتكم، نحرر هذه السطور نشكو إليكم حال الذين «تمرغوا بميري» الوظيفة العامة، وهم عشرات ينتظرون نصف الصدفة من حكومة الإنقاذ ...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 17 يـونـيـو , 2022 الساعة 6:49:56 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - الجهة منفكة بين أقسام الشرطة والمواطنين، كما هي منفكة بين الإعلام والشعب. وقال أو سأل مواطن: إذا افترضنا أن مواطناً لقي في الشارع مبلغاً من المال أو الجواهر النفيسة، أو أي شيء له قدر، وذهب ليودعه في أي قسم شرطة، ماذا سيحصل؟! وترك هذا المواطن الجواب لأي مواطن!! والجواب بدون تردد أن قسم الشرطة سيسرق هذا الشيء النفيس، وعلى الأقل سيتقاسم رئيس القسم ومساعده هذا الشيء...











