مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي السبت , 6 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 7:45:50 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - يعترف معظم أبناء اليمن كل الاعتراف، وبكل رشد، بأن المملكة السعودية "الشقيقة" أنفقت في اليمن مئات الملايين من الريالات والدولارات والجنيهات الذهبية، ليس على مشروعات تنموية بمقتضى الأخوة الدينية والرحمية والصداقية، ولكن لجيوب المسؤولين بالدرجة الثانية والمشائخ والوجهاء ورجال القبائل. ومن وقت مبكر هدفت بهذا العطاء الذي لا يخشى الفقر أن تكسب الولاءات للوقت المناسب...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 5 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 6:59:50 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - القاضي الفاسد -وما أكثر القضاة الفاسدين في بلادنا!- هو جاسوس أمريكي وبريطاني. والوزير الذي يسرق صندوق الوزارة عن طريق المقاولين اللصوص أو تغيير البنود من بند إلى آخر، والأخ غير العزيز الذي يهرب الأدوية والمستلزمات الطبية داعشي إرهابي، لأن العلاج الذي يهربه دواء فاسد ومزيف وقاتل. والمسؤول الذي بيده قرار التغيير تأتيه التقارير تلو التقارير ثم لا يغير هو عميل خائن...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 2 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 8:51:15 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - عندما يرى المرؤ العشرات من أبنائنا التوابين عائدين إلى أهاليهم وأصدقائهم ووطنهم الغالي، فإن الحسرة تكون مضاعفة؛ لأن النظام القديم لم يستوعبهم، فلم يبن مؤسسات تستثمر هذه الطاقات الخلاقة التي نحن بمسيس الحاجة إليها، فهذا القطاع رأى نفسه يعيش في فراغ، فلم يجد ما يقيم أوده من ناحية، ومن ناحية أخرى فإنه يعيش أو يعاني "تبكيتاً" من أسرته حين رأت أن ابنها يضحكون...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 1 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 9:50:27 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - حرب العدوان على اليمن التي كادت تدهم العام الثامن حرب كشفت سوءات كثيرة وللأسف الشديد أن يضم الموكب بعض الذين كانوا يفيضون أدباً وشعراً، ونثراً ويعدون أنفسهم بموازاة الوطنية وخيلوا للآخرين أنهم قوامون على الوطن ومكتسباته وحماة عرينه، فإذا هم طلعوا "فالصو" بلهجتنا العامية، ورأيت بشيء من الحزن وزير إعلام وثقافة سابقاً يلحق بركب المرتزقة...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 31 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 9:10:08 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ترتبط السعودية بلبنان من وقت مبكر، فلقد كانت بيروت مرفأ الاستجمام بالنسبة للسعوديين قبل أن يتعرف السعوديون على لندن وروما وفرانكفورت وبرلين. كانت العلاقة بين البلدين تجارية وسياحية، تطورت إلى علمية اختصت بها الأسرة الحاكمة والفئة المرتبطة بها، ثم جاءت طفرة النفط في منتصف السبعينيات فتمت هذه العلاقة. وبينما ازدهرت حركة السياحة في بيروت أصبحت مقصداً مناسباً للترفيه...











