مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 7 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:36:24 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - بين الإنصاف والإجحاف بون شاسع كما هي الحال والفرق بين مناطق سلطة صنعاء، والمناطق الخاضعة لاحتلال تحالف الحرب العدوانية بيافطات سلطة هادي وحكومته والانتقالي الجنوبي، وكل من تحصل تمويلا ورفع صميله، أقصد رشاشه! نحتاج لإبراز هذا الفرق الشاسع، حالاً ومآلاً، إلى معيار للتقييم قابل للقياس، يغدو شوكة ميزان، لعل أبرز معيار هنا هو حال نشاط أجهزة الأمن والقضاء...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 3 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 3:21:04 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - الحسم في اليمن اقترب، ليس فقط عسكريا في أكثر من 40 جبهة مشتعلة بالمعارك، بل عبر محصلة اتقاد يزداد استعارا في موقد الحسم. المغيبون طوال هذه الحرب العدوانية عن الواجهة، والمسلوبون زمام الحسم، رغم كونهم أصحاب القرار أولا وأخيراً، ومن يختارون من يحكمهم ويمنحونه شرعية حكمه. أتابع باهتمام تنامي السخط بين أوساط المواطنين...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 24 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:42:42 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يبرز الفرق بين دنبوع اليمن ودنبوع أفغانستان في طبيعة المآل الواحد فقط، فالأول نُصب رئيسا مؤقتا انتقاليا من دول الوصاية العشر بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وبالمثل الثاني نُصب مرتين رئيسا بانتخابات شكلية وقرار أمريكي، لكنه أدرك سقوط شرعيته بمجرد انسحاب القوات الأمريكية، وغادر البلاد فارا "حقنا للدماء" كما قال. دنبوع اليمن، ظلت ينفذ بإخلاص ولايزال مهمة تفكيك الدولة وتمزيق اليمن...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 17 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:26:15 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - ليس مفاجئا أن تؤكد بريطانيا أخيرا، إدارتها المباشرة للحرب على اليمن، ولا أن تكشف علنا عن اطماعها في جنوب اليمن، فكل المعطيات تؤكد أن مقابل مغادرة لندن الاتحاد الأوروبي، استعادة ماضي النفوذ البحري حول العالم وإحياء لقب "ملكة المحيطات والبحار". قامت إمبراطورية بريطانيا الثانية على احتلال أراضي الغير واستغلال مواقعها الجغرافية وثرواتها بنظام انتهازي غير مسبوق عالميا...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 10 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:38:15 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - أظهرت الأمطار الغزيرة التي يتواصل هطولها بفضل الله على عموم اليمن، المستور سياسيا، وكشفت للعيان على نحو مكتمل البيان، كيف أن جغرافيا هذه البلاد عضوية، لا تقبل الفصم أو الفصل أو التقسيم، لأنها لا تستقيم إلا وحدة كلية، ما لم فإن شرايينها ستتقطع ويموت الكل. هذا ما يُعرف بعلم "الجيوبوليتيك" أو الجغرافيا السياسية، الذي يُعنى بدراسة علاقة التأثير والتأثر بين الجغرافيا والسياسة بصفة عامة...