مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 6 يـولـيـو , 2021 الساعة 7:56:22 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تعيد مجريات الحراك الدبلوماسي الأمريكي والبريطاني وتصريحات خارجيتي الدولتين وسفيريهما، إلى الأذهان، مناورات «بريطانيا العظمى» طوال سنوات النضال اليمني المسلح في جنوب البلاد منذ 14 أكتوبر 1963 وحتى 30 نوفمبر 1967م. ظلت وزارة «المستعمرات» البريطانية تبذل كل مهاراتها وحيلها لإفراغ الثورة من مضمونها، وضمان استدامة مصالحها في عدن وجنوب اليمن...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 29 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:29:19 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تابعت باهتمام تصريحات المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، بشأن «شرعية أنصار الله»، والضجة الكبيرة التي أحدثتها في صفوف ما تسمى «الشرعية» بفنادق تركيا والرياض ومصر، حدا حقق الهدف الأمريكي سريعا من إطلاق هذا «البالون» و«الطُّعم» في آن معا. إعلان ليندركينغ، أن «الولايات المتحدة تعترف بالحوثيين طرفا شرعيا في اليمن باعتبارهم مجموعة حققت مكاسب كبيرة على الأرض...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 22 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:33:10 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتساقط يوما تلو آخر، هلام ما تسمى «شرعية هادي» في المحافظات والمناطق المسماة «محررة» رغم كونها خاضعة لقوات تحالف الحرب السعودي الإماراتي ومليشياته المحلية على اختلاف ولاءاتها. وهو تساقط طبيعي لإسقاط الدولة وسيادتها وانفراط عقد وظائفها وواجباتها. ولعل أبرز نموذجين لهذا السقوط ما يجري في عدن وتعز. فعليا، سقوط «شرعية هادي» تحصيل حاصل للعمالة والخيانة...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 15 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:18:19 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - لا تدري لماذا الإصرار على الحرب ولأي غاية استمرار نزيف دماء اليمنيين في عموم البلاد ومأرب بخاصة، رغم أن ثمة مبادرات عدة لحلول ممكنة ومتاحة، تحقن دماء الجميع وتحقق مصالح جميع الأطراف، وفي مقدمهم اليمنيون المستبعدون من حسابات أغلب أطراف الحرب، إلا من المزايدة السافرة، على دمائهم وأرواحهم، والاتجار الفاجر بها في سوق «تسجيل النقاط» على الآخر!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 8 يـونـيـو , 2021 الساعة 10:05:52 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تفترض قوى تحالف الحرب العدوانية أن ذاكرة اليمنيين مثقوبة وتُفرمت أو تمسح محتواها تلقائيا فتنسى سريعا، ولهذا تظهر هذه القوى بين الحين والآخر بمواقف زائفة، أقل ما توصف به أنها استغفال واستهبال، حد التهريج وبابتذال سمج لا ينطلي إلا على سذج أو خدج! بدت ذاكرة قوى تحالف الحرب العدوانية، ذاكرة رقمية محدودة السعة والفاعلية في الحفظ والاستعادة، حيال نوبة حمى «السيادة اليمنية»...











