مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الخميس , 20 أغـسـطـس , 2020 الساعة 6:44:09 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يقال في المثل الأثير: الطبع غالب التطبع.. ولا غرابة أو عجب في إشهار دويلات العمالة تطبيع علاقاتها مع الكيان الصهيوني، لأنهم منذ البداية وحتى النهاية طارئون على التاريخ والمنطقة ومجرد أدوات مغلفة بدشداشات وأذناب غير مسرولة حتى، لأعدائها. تثبت معطيات طغيان تحالف الإثم والعدوان على اليمن: الكيان والمكان والإنسان والبنيان، طوال 5 سنوات ويزيد،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 21 يـولـيـو , 2020 الساعة 7:02:05 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تسمى القعبة عند الإنجليز «برنيطة» وفي العامية «طاقية»، والأخيرة اقترنت في الحكاية الشعبية بالإخفاء أو التخفي، وهو ما تجسده بريطانيا في الحرب على اليمن، يظهر دورها فيها ولا يظهر.. يظهر في رسم سيناريو الفيلم وإخراجه، ولا تظهر في تأدية أدواره الخطرة أو الحرجة، التي تحيلها إلى كومبارس يؤديها، لكنها تظل بطلة الفيلم في النهاية....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 14 يـولـيـو , 2020 الساعة 6:30:52 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - ما هذه القسوة؟ لماذا لا تتيح القوات المسلحة اليمنية، الوقت الكافي لدول تحالف الحرب السعودي الإماراتي، لاستكمال دهن مباني منشآتها العسكرية والحيوية بدهانهم الخرافي المدرع للحجر «والمضاد للقذائف وصواريخ الكاتيوشا، بل حتى صواريخ كروز الأمريكية»، حسب إعلان النظام السعودي المثير للشفقة أكثر منه السخرية؟!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 7 يـولـيـو , 2020 الساعة 7:18:43 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تحسب لهذه الحرب الحاقدة المجرمة، أمور شتى، جُلها سلبية كارثية قطعا، إنما لا تخلو من أمور إيجابية أيضا، على قاعدة «رب ضارة نافعة»، وليس أبرز هذه المنافع انكشاف الأقنعة، تأكيد زيف تحالف الحرب ومنطلقاته، ركائزه أو عكائزه أو عكاكيزه الأربع: الشرعية، الانقلاب، مليشيات، استعادة الدولة. جميعها سقطت وتجسد نقيضها تماما....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 30 يـونـيـو , 2020 الساعة 6:46:20 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - جرت العادة أن تنفذ السعودية بعد أي هجوم يمتد إلى عمق أراضيها، هجوما هستيريا على العاصمة صنعاء يتعمد إثارة الرعب والفزع، وأن يكون مدويا ومكثفا بما لا يقل عن 40 غارة جوية، تقصف جميع اتجاهات العاصمة لمجرد القصف وما تعتقد أنه «رد الصاع بعشرة» حفاظا على هيبتها وإخافة خصمها. لكن السعودية تجنبت هذه المرة «الرد الهستيري»...











