مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 21 يـنـاير , 2020 الساعة 5:55:50 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / #لا_ميديا - يصف البعض الرد الإيراني على الاغتيال الأمريكي للفريق قاسم سليماني، أنه «مسرحية بتنسيق بين طهران وواشنطن»، وهذا من حيث لا يدري ولا يريد؛ يقر بتحقق الردع وانكسار العنجهية الأمريكية باضطرارها لتنسيق «مسرحية الرد». ورغم ما ينطوي عليه مثل هذا الطرح من شطط، فالنتيجة بنهاية المطاف أن أمريكا تلقت ردا، وأن هذا الرد صدح ...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 17 يـنـاير , 2020 الساعة 6:29:29 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / #لا_ميديا - تثبت تجارب الشعوب أن لا شيء نكبها أو أضر بها قدر ثقتها في من حسبتهم أكفاء وأكدت الأيام أنهم مجرد أدعياء. مثل هؤلاء لديهم مقدرة ادعاء المعرفة والخبرة والأهلية، لكن عمليا لا شيء لديهم عدا الادعاء، أما فعليا فهم عاجزون عن العطاء، ويجسدون المثل «فاقد الشيء لا يعطيه»! لا يخلو مجال مهني أو حرفي من الأدعياء،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 7 يـنـاير , 2020 الساعة 7:53:57 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / #لا_ميديا - يحصر البعض الفساد في الجانب الإداري ومخالفة النظم والقوانين، والجانب المالي والتعدي على المال العام والخاص وممارسة الابتزاز وجباية الرشوة. لكن الفساد الإداري والمالي وإن كانا أبرز صنوف الفساد تأثيرا وإضرارا بالدولة والمجتمع، إلا أنهما ليسا الوحيدين، بل هما نتاج صنوف شتى للفساد تعيث بالبلاد....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 31 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:37:14 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يعيش غالبيتنا حياة طريدة يتربص بها الصيادون من كل حدب وصوب، فإن نجا من غارات الطيران أو أوبئة الحصار، وتجاوز مالكي البقالات، وتخطى متحصلي أقساط المدارس، وتوارى عن مالكي الوايتات، وانزوى من مالكي مولدات الكهرباء؛ لن ينجو قطعا من مالكي العقارات، فهم يملكون أعشاشنا التي نلوذ إليها!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأحد , 29 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:34:09 PM
- 0 من التعليقات
#إبراهيم_الحكيم / #لا_ميديا - درسنا في صفوف تعليمنا الأولى أن من حفر حفرة لأخيه وقع فيها، وحفظنا في صبانا المثل الشعبي اليمني الرائج آخرة المحنش للحنش، وخبرنا في حياتنا نماذج عدة لهذا لا تنفك تتكرر أمامنا، وأكاد أرى أكبر هذه النماذج يتحقق بارتداد "الفوضى الخلاقة" على صانعيها ومصدريها....











