مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأحد , 13 يـولـيـو , 2025 الساعة 8:06:50 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - وقع كيان العدو الصهيوني -من حيث لا يتوقع أو يصور له غروره- في كماشة تمتد المسافة بين فكيها قرابة 2000 كيلومتر. تلك حقيقة صار العدو يقرّ بها ضمن استجدائه أربابه وحلفاءه «إنشاء تحالف واسع لإنهاء تهديد وجود إسرائيل». تبدأ هذه الكماشة من المقاومة الفلسطينية بمختلف فصائلها الباسلة، وتصعيدها البطولي كمائنها القاتلة، لضباط وجنود قوات الاحتلال،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأربعاء , 9 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:56:31 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - ارتاعت (يا حرام!) إمبراطورية بريطانيا، «مالكة البحار والمحيطات»، وسيدة الإجرام وإغراق السفن التجارية في غابر الأيام، كما ترتاع الأم لفاجعة وليدها المسخ (الكيان الصهيوني)، باستهداف اليمن الحر سفينة شحن كانت متجهة إليه، بعدما رفضت نداءات التحذير، وأصرت على المسير وإيصال الإمدادات للكيان. عبَّرت عن هذا الارتياع سفيرة وزارة الخارجية وشؤون البحار والمحيطات، البريطانية، عبده شريف، بقولها إن «الهجوم المروّع الذي شنّه الحوثيون...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 8 يـولـيـو , 2025 الساعة 8:41:37 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - ظهر العدو الصهيوني بعدوانه الجديد على اليمن الحر، كمن يدحرج برميلا فارغا! نفذ موجة جديدة من غاراته رغم يقينه أن لا إنجاز عسكري يذكر، حتى إنه أعاد نص إعلانات موجات عدوانه السابقة، حرفيا، باستثناء أنه سمَّى عدوانه هذه المرة «الراية السوداء»! فعليا، اسم «الراية السوداء» يجاهر بحداد انتكاسة أكثر منه احتفاء انقضاضة. يجسد يأسا وعجزا عن ردع اليمن الحر وثنيه...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:40:01 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتحدثون عن سقطة جديدة، يدعونها «صفقة»، ويسمونها «درع أبراهام»! يظنون أنها لفة ذكية ضمن سلسلة التفافات عديدة على قضية فلسطين وحقوقها السليبة! لا يعلمون أن «لعنة غزة»، وحدها ستظل نقمة تلاحقهم، حتى تأتي عليهم! يروج كيان الاحتلال الصهيوني لهذه «الصفقة» الجديدة، ويسوق لها على نطاق واسع، وهو يحشد الآن عملاءه العلنيين ...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأثنين , 30 يـونـيـو , 2025 الساعة 1:29:50 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - سقطت دولة عربية أخرى في سوق النخاسة! غدت أمة لا حول لها ولا قوة، تأكل بثدييها، وتستبضع بالذل. المجد! تلك حال دول عربية تشبه حال نساء اعتدن سفور ما كان يُسمى «زواج التبضيع» وتحت راية ما بات يُعرف باسم «التطبيع» مع الكيان الصهيوني! اتحدث عن سورية، وقبلها السودان وليبيا، وغيرها دول عربية تعرضت لهوان الاستلاب، بعد رهاب الفوضى ...











