مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 22 مـارس , 2022 الساعة 7:51:04 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بين فترة وأخرى يسلم بعض المسؤولين ذممهم المالية لجهات رقابية. وعادة ما تصاحب وليمة التسليم كاميرا التلفزيون، ثم تذهب هذه الذمم -النحيفة- لتنمو سمناً جلفاً وبغيضا، فلا تتسع لها الأبواب للخروج. وللمرء أن يسأل: لماذا تموت هذه الذمم في سلة النسيان؟! بمعنى أن كشف الذمة يضيع. والسؤال للأخ مفتي الجمهورية: إذا اتضح أن هذا الذي بلا ذمة قد سرق ونهب ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 21 مـارس , 2022 الساعة 7:43:28 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - لا أحد يحب الحرب، ولا يمكن أن يطرب لدوي الرصاصات وأزيز الطائرات وهدير المدافع سوى المهربين واللصوص وقطاع الطرق. ولسوء حظ التاريخ اليمني الحديث أن هذا النظام الفاسد المفسد كان يصول ويجول -وفق نظام المقاسمة- براً وبحراً وجواً، فيسرق ثروات اليمن في الداخل، ويُهرّب ما هو ممنوع من الخارج، كقطع الغيار والأدوية والمعدات الطبية، وكل ما تواضع عليه الاقتصاديون من محرمات...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 20 مـارس , 2022 الساعة 7:59:29 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - إن مجلس التعاون السعودي الخليجي، فدول الخليج، تابع أو أحواش خلفية لمملكة بني سعود، ولا تستطيع دولة غير سلطنة عمان جارة اليمنيين أن تقضي أمراً دون أمر السعودية. فهي (دول الخليج) دول حاضرة غائبة، يصدق فيهم قول الشاعر في «بني تيم»: يغيب الأمر حين تغيب تيم ولا يستأذنون وهم شهود فالسعودية هي الوكيل المفوض لدول الخليج، وولي أمرهم، وهي «مصرخهم»...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 19 مـارس , 2022 الساعة 7:40:07 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - قبل عقدين، أمرت أمريكا الصهيونية الماسونية أن تدفع التديُّن الخليجي أن يقوم نيابة عنها ضد العدو الروسي، القطب الثاني، فتحرك أسطول المرتزقة من كل نظام إخوان مسلمين، سوريين وسودانيين ويمنيين... وعلى رأسهم نظام الإخوان عبدالمجيد الزنداني الذي استنفر المسلمين في المساجد والمعاهد للجهاد ضد الشيوعية الكافرة،. وتولت السعودية وقطر تمويل «الجهاد»...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 18 مـارس , 2022 الساعة 7:08:54 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - أحياناً، بل دائماً، يحتاج المحارب -وبالأمر- أن يستريح ليجدد أنفاسه فيواصل الجهاد والاجتهاد. في لحظة فارقة مفارقة حدت خطوات أقدس قدمين مباركتين، هما قدما سيد الكونين والثقلين خير الفريقين من عرب ومن عجم سيدنا محمد عليه وآله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين الصلاة والسلام، ومعه صديقه أبو بكر، فجوة في طريق ضيق في منحدر هضبة كؤود تسمى «ثور»...











