مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 25 يـنـاير , 2022 الساعة 7:18:20 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - - السعودية تريد أن يكون ما بقي من اليمن التي نهبتها تابعاً لها، يعني أن تكون اليمن إمارة كإمارة عسير ونجران وجيزان. وما فات المقبور (المؤسس عبدالعزيز مردخاي بن سعود) بالحرب عام 1934 لا تريد أن يفوت أولاده بالحرب التي حشدت لها المملكة عدواناً عالمياً همجياً، واشترت لهذه الحرب -بفلوسها- قيم السلام والحرية والعدل وكل موروث القيم الإنسانية من عهد أول حضارة حتى الآن....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 25 يـنـاير , 2022 الساعة 6:52:39 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - تظهر فضاضة الأعراب وكبرهم الصلف من خلال هذا العدوان الذي يصبّح ويمسّي اليمنيين في معايشهم وفي مبيتهم شيوخاً وشباباً ونساءً وأطفالاً دون رحمة؛ إذ يصيرون مدفونين بعماراتهم التي تضربها صواريخ القتلة. ولا بأس في أن نشير إلى قصور إعلامي تقترفه حكومة الإنقاذ إذ تخفي ما ينبغي أن يعلن، فالسعودية تتوسط سراً لدى عُمان ألا يذيع اليمنيون جهادهم ضد العدو السعودي،...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 25 يـنـاير , 2022 الساعة 6:31:45 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - إما أن يحكمك السعودي وإما أن يقتلك! إما أن تكون ذيلاً مصادر الإرادة، بلا كرامة، وإما أن يسحقك! لا خيار لليمني في نظر بني سعود، فهو يريد اليمني إنساناً رخواً مائعاً لا يرفع رأسه، وإنما عبد ذليل كأي حمار وطافه والراكب عليه أعرابي نجد الهمجي القادم من عصر ما قبل الجاهلية الأولى!...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 17 يـنـاير , 2022 الساعة 6:31:20 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من الباطنية التي تقبل التأويل إلى الظاهرية التي لا تقبل القسمة إلا على العمالة الواضحة لأعداء الأمة الغاصبين، أبناء الله -كما يزعمون- ملعوني السبت وأيام الأسبوع الأخرى، اليهود. لقد كان غير قليل من العرب يذهبون إلى أن تقديم الصهاينة على نحو من التحذير والتخويف مجرد مبالغات «مجازية» يقصد بها التنفير من «إخواننا» اليهود وأهل الكتاب، فاتضح أن هذه المجازات ليست إلا رصداً -موثقاً- لأحداث تاريخية حقيقية...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 17 يـنـاير , 2022 الساعة 5:16:57 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - شعبنا اليمني، كأي شعب عربي، بسيط، لا يطمع أن يحقق له حكامه أكثر من التعليم والتطبيب والغذاء، وقبل ذلك الحرية والأمن والعيش بسلام! فشعبنا شعب مطواع، لا يريد أفراده أن يكونوا قادة وزعماء، وإنما يريدون أن يكون حكامهم عادلين قدوة. ومن أول فجر التاريخ نجد حكام اليمن يستخدمون الدعاية بأن يحكموا الشعب لتحقيق العدل وأنهم يضمنون للشعب حق المساواة في العطاء ...











