مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي السبت , 14 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:08:57 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كانت فكرة التقاسم فلسفة المرحلة ما قبل أنصار الله، تقاسم السلطة "منا أمير ومنكم أمير"، وعند رفض وزير صاحب حقيبة إصلاحية توجيه شيخ الرئيس لمصلحة الحزب المنتمي إليه قال له الشيخ وبصوت غليظ الجهر: إما أن تنفذ سياسة الحزب الذي تقاسمك وزيراً وإما أن تجلس في بيتك! ولربما اختار الوزير الجلوس في بيته. كانت القسمة: وزارة في وزارة...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 13 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:25:09 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - أحياناً أحب أن أسلك سلوك المثقف الديمقراطي وأقول محاوراً نفسي: لم لا أسمع هذه القناة أو تلك مهما يكن كذبها وتحريفها الحقائق؟! وإن هي إلا دقائق معدودات حتى ينتابني الضيق من الكذب الفج، فأنصرف عنها أسفاً على المواطن الذي لا يُحترم عقله ولا أذنه ولا سمعه وبقية حواسه! إن كثيراً من الناس لا يعلمون أن هذه القنوات الإعلامية شركات أهلية وحكومية مدفوعة الأجر مسبقاً،...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 10 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:32:34 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كيف يعرف الكاتب ويوصف بأنه عبقري؟! ما هي خصائصه الكتابية الإبداعية التي ترشحه لهذا اللقب أو التي تجعله مرشحاً لهذا اللقب الغامض كأنه من فصيلة الجان؟! هل هناك معايير محددة يستطيع أي كاتب مبدع، شاعراً أو ناقداً، أن يلزمها ليصبح عبقرياً مرموقاً؟! وإذا كانت أصول كلمة "عبقرية" لا تدل إلا على "وادي عبقر" الذي يسكنه عالم الجان وهو مفرد معنوي لمصطلح خارق العادة ...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 10 أغـسـطـس , 2021 الساعة 6:55:23 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - أحسب فكرة "المنظومة العدلية" عنواناً صارخاً صادراً عن صرخات المظلومين المقهورين الذين اكتسحتهم رشوة القضاة من ناحية وحزبية القضاء من ناحية ثانية، والمحسوبين من ناحية ثالثة، فأصيب كثير من المظلومين بالجنون، كيف لا وهذا المسكين يرى حقه يغتصب وينهب أمام عينيه؟! فإذا ذهب للعدالة وجدها قبة جامع موصدة أبوابه أمام شكوى جور وأنين كظيم وجهير في آن....
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 8 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:12:50 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بعد أيام يعود عشرات الألوف من الطلاب إلى مدارسهم في مراحلهم المختلفة، تحدوهم وأسرهم آمال مختلفة. ويأمل عشرات ألوف مدرسيهم تحسين ظروفهم البائسة فوق "جدا". فكل من الألوف، طلابا ومعلمين وأسراً، يحدوهم الأمل ويتعلقون به، ولقد استطاع الجميع الانتصار على اليأس الذي زرعته الظروف، ظروف العدوان الهمجي الأعرابي المتوحش الذي قصف المدارس والمعاهد والجامعات...











