مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 21 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:00:45 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - أعتقد أن الجميع يلاحظ أن الأخبار في الآونة الأخيرة باتت مخيفة ومرعبة بشكل كبير، وكل يوم نسمع عن جريمة جديدة لم نكن نتخيل حدوثها داخل مجتمعنا. هناك أشياء فظيعة جداً تحدث أيها الناس، ويجب الوقوف عندها مطولاً. مرة نسمع عن ولد يقتل والده وأفراد أسرته واحداً تلو الآخر ويفر هارباً، والسبب كما هو معروف للجميع خلافات عائلية. ومرة أخرى نسمع عن فتى يقتل أمه بكل دم بارد ليسرق ذهبها..!...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:42:13 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - عزيزي المواطن اليمني.. قبل أن تدخل بقدميك إلى أي مستشفى في هذه البلاد لا سمح الله، عليك أن تعلم شيئاً في غاية الأهمية، وهو أن “الألف ريال” يعتبر أغلى منك ومن روحك بالنسبة لإدارة المستشفى، سواء كان خاصاً أو حكومياً. هذا ليس نذير شؤم، وإنني أتمنى الصحة والعافية لكل من يقرأ هذا المقال، ولكن أحببت أن أحذر الجميع من باب الاحتياط لا غير....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 7 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:16:34 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - من أغرب الهوايات التي سمعت عنها في حياتي هي جمع الملصقات والطوابع البريدية، ففي فترة الطفولة كنت أطالع “باب التعارف” في بعض مجلات الأطفال، وأتفاجأ بأن نسبة 100% من الأطفال هوايتهم جمع الطوابع البريدية، حتى يراودني شعور بأنه لا يوجد طفل في العالم لا يحب الطوابع البريدية سواي. وربما من المضحك أنني حينذاك كنت لا أعلم ما هو الطابع البريدي أصلاً...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 31 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 7:40:42 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - الناس في هذه الحياة أنواع وأصناف.. مثلاً هناك أشخاص يحفظون القرآن الكريم ويتلونه غيباً، وهناك أشخاص يجدون موهبتهم في حفظ القصائد الشعرية، وأشخاص يفضلون حفظ الأغاني أو الأناشيد، وآخرون مثلي يحفظون من كل شيء (شوية).. وهكذا. وبالإضافة إلى ذلك.. تختلف قدرة الناس على الحفظ حسب قوة الذاكرة عند كل شخص، فالبعض يمكنه حفظ النصوص الطويلة بأقل مجهود وأقصر وقت،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 24 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 8:37:57 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - بعض التغيرات التي تحدث في مختلف جوانب الحياة يصعب تصديقها، فنجد أنفسنا لا نريد تقبلها واستيعابها مهما كانت صحيحة، حتى لو أقرت بها عقولنا فإن قلوبنا تستمر بإنكارها ونفيها. قبل فترة وجيزة صادفت جاراً قديماً بعد قرابة 15 سنة من آخر لقاء بيننا، ولأن الرجل يكبرني سناً وكان يعتبر بمثابة أخي الأكبر؛ فقد تطلب مني الأمر ساعة كاملة لكي أقنعه بأنني أنا "إبراهيم" ذلك الطفل الوديع اللطيف،...











