مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:00:26 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - ثمة أناسٌ رُزِقُوا القدرة على البيان في ما يودون الحديث عنه، مع عمق في الطرح، وسعة في التناول، وجمال في الأسلوب، الأمر الذي يجعلك تفكر: ماذا لو أن هؤلاء ظلوا على فطرتهم، وسخروا قدرتهم تلك في خدمة القضايا العادلة والمحقة، وعملوا على تبصير المجتمع من حولهم بكل ما يعود عليه بالنفع، ويحقق له الخير الكثير في جميع شؤون حياته، ولم يقعوا أسرى لبلاطات القصور،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 1 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:29:30 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - فرحتنا بوجود إنجاز ما تحقق على يد هذه المؤسسة أو تلك، هي في الحقيقة: علامةٌ على مدى تعطشنا الشديد للحظة التي نرى فيها الدولة اليمنية ذات السيادة، العاملة كل ما بوسعها للحفاظ على إنسانية الإنسان اليمني، وصون كرامته، وحماية حقوقه المختلفة، التي تضمن له الحياة الطيبة والعيش الكريم، وتحقق له كل ما يطمح لتحقيقه من آمال وتطلعات في شتى المجالات....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 31 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 7:30:13 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - ليس في أعمال الأحرار والشرفاء ولا في مواقفهم شيءٌ يندمون عليه، فهم إن فعلوا أو قالوا كان ذلك بناءً على اعتقاد بالحق استيقنته نفوسهم، وصدقت به قلوبهم وعقولهم، فالتزموه سلوكاً وأخلاقاً، وتمثلوه مواقف تحكمها القيم والمبادئ، فلا انقلاب على الأعقاب بعد بينةٍ من الله جاءتهم، ولا خوف من المستقبل، أو تراجع وتخبط وانحسار على مستوى الحركة والفعل في ظل الزمن الحاضر...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 30 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 7:15:18 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - هناك مَن أغلق على نفسه أبواب المعرفة، وعاش مستسلماً لأوهامه، منقاداً لنوازعه الشخصية المتضمنة لكل دواعي الشر، ومصغياً لنفسه المريضة في ما تمليه عليه من رغبات، لتكون هي الدافع لكل ما سيقدم عليه من فعلٍ أو قول، فتراه يدعي أن الحق كل الحق في ما جرت عليه العادة، وألفته النفس، ولا شيء غير ذلك، فإذا ما صادف في حياته شيئاً لم يكن مما قد اعتاد عليه أو سمع به من قبل...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 29 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 7:23:43 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن عبدة المألوف من العادات والأفكار والمعتقدات لا يتجهون لرمي المصلحين بأقذع التهم، ويلصقون بهم أبشع وأشنع الألقاب، ويعملون بشتى الطرق لتشويههم، وفرض العزلة المعنوية عليهم لدى المجتمع، إلا عندما يرون أن ما اعتادوه من سوء وضلال، وألفوه من جهل وانحطاط وذل، واعتقدوه من ظلم وباطل، إلى الحد الذي جعله عندهم بمستوى القداسة، بات مهدداً بالاختفاء والزوال من النفوس...