مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 24 مـايـو , 2025 الساعة 1:06:31 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - سبق أن قلنا في أكثر من مساحة من المسكوت عنه، المنطلقة في تلمس نقاط الضوء التي يزخر بها كتاب (الرحمن اللّغز الأكبر) لنشوان دماج، والتي نهدف من وراء تلمسها إلى الخروج من هذه العتمة المخيفة، والحد من كل هذا الضياع والتخبط الذي يعيشه كل مهتم بتاريخ اليمن، وتاريخ الرسول والرسالة: إن الإثارة لأحداث وقضايا تاريخية معينة من تاريخ اليمن قبل الإسلام، لاسيما قضية الملك يوسف أسار،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 21 مـايـو , 2025 الساعة 1:12:53 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لم يكن مقدم شيبة الحمد (عبدالمطلب) جد خاتم أنبياء الله ورسله محمد (صلى الله عليه وآله) بالحدث العابر، الذي لا يحمل سوى معنى واحد كبقية الوفود، الذين لم يكن وجودهم في اليمن يتعدى مسألة التهنئة والتبريك للملك، بمناسبة دحر المحتل، وإعلان الاستقلال، وبالتالي فنظرة اليمانيين لتلك الوفود لا تعبر عن أي رابطة روحية وعقائدية، ولا يجدون بينهم من عوامل الوحدة شيئاً،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 20 مـايـو , 2025 الساعة 1:12:08 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد صدق الباحث نشوان دماج، حينما قال ونحن نقف في بداية الطريق لكشف أباطيل المنوفيزية، ورد الاعتبار لملكين يمنيين عظيمين، كانا بحق الجذور التي حفظت الوحدانية، فكانت الرسالة المحمدية امتداداً لها: إن النقوش هي اللسان العربي، الذي لم يفطن لوجوده المنوفيزيون، فأمعنوا بلي عنق اللسان العربي المبين، وطلسمته، وحرف سياقاته ومناسبات نزوله، لإلباسه لبوسهم المعدة سلفاً لتشويه الحقائق...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 19 مـايـو , 2025 الساعة 7:38:26 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - أطلعنا في المساحة السابقة كتاب (الرحمن اللّغز الأكبر) للباحث نشوان دماج، على مراسيم احتفاء الرحمانيين اليمانيين بعيد الاستقلال ودحر الاحتلال الحبشي المنوفيزي من هذه البلدة الطيبة، وقد كان أهم ما في هذا المشهد هو: مقدم وفد التهنئة المضري، بقيادة زعيم مضر، وسيد الموحدين حينها، عبدالمطلب بن هاشم، جد المصطفى (ص) الذي سنقف اليوم على أبرز ما جاء في كلمته في مقام الملك أبرهة الحميري...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 18 مـايـو , 2025 الساعة 7:51:45 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لأننا غُذينا منذ أن جلسنا على كرسي المدرسة، بالخرافة، فلن يكون التسليم بالحقيقة التي غُيّبَتْ عنا بالأمر السهل، حينما يصل إليها أحدنا وقد بلغ أصغر واحدٍ في جيلنا الثلاثين أو الأربعين. هذا في ما يتعلق بالقضايا والأحداث المعاصرة، فما بالك بالأحداث التاريخية القديمة، التي شكل انبثاقها مقدمات طبيعية هيأت النفوس والواقع الخارجي لاستقبال مولد خير البرية محمد رسول الله (ص)...