مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 20 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:53:49 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كلما أمعن الواحد منا النظر في صفحات التاريخ، لاسيما تاريخ صراع الحق مع الباطل، التاريخ الذي يكتمل فيه البناء والتشكل لكلا المعسكرين، وكلتا الجبهتين؛ شعر باليأس والإحباط يحاصرانه من كل اتجاه، ويقولان له: إن إمكانية النجاح لأي حركة رسالية في صنع التحول الكبير، وإحداث التغيير المنشود، وتحقيق النهضة والبناء بمفهوميهما الشاملين على مستوى الحاضر والمستقبل...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 19 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:02:18 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لا يدعو سيد الثورة أبو جبريل أبناء شعبه الثائر الحر المجاهد العزيز إلى الخروج والاحتشاد في أي مرحلة أو مناسبة أو ظرف أو تحدٍ، أو من أجل نصرة فلسطين، وتأكيد الالتزام بالدفاع عنها، وتبنيها كقضية أولى لا يمكن التنازل عنها أو التفريط بها؛ إلا ولبى دعوته الملايين في جميع محافظات ومناطق جغرافية الحرية والسيادة، وكلهم ينطلقون بحب وطواعية،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 18 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:04:24 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - أدري أن الكلمة الفصل هذه الأيام في كل شيء للمتظاهرين بالوعي، الحريصين على ملازمة كل ما يوحي للمحيط بتقواهم وإخلاصهم، المنقطعين إلى منصة تويتر سابقاً «إكس» حالياً، والجاعلين منها كل شيء في حياتهم، لكن هذا الحال لن يظل هو السائد إلى ما لا نهاية في واقعنا، فقد انتهى زمن النقص والناقصين منذ بداية معركة طوفان الأقصى...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 17 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:35:56 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - بين ضجيج ثرثرة المدعين، ونشيج ونحيب المنتمين الخُلَّص للثورة والمشروع أطلت علينا ذكرى استشهادك، ذكرى نيلك ما كنت ترجو، وفوزك بما كنت تتمناه وتسعى إليه، ذكرى مصابنا فيك، بل ذكرى قتل آمالنا وأحلامنا ومطامحنا على يد العدو السعودي الأمريكي من خلال استهدافه الإجرامي لك؛ نعيش اليوم، وكلنا يقتات من عظيم أثرك، وجميل مسعاك ما يعينه على الثبات على خطاك،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 13 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:59:26 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - يأبى عقلك أحياناً إلا أن يهجم عليك فجأةً بسلسلة من الأحداث التي مضت وانقضت، وملفات من الذكريات التي لا تحصى بحلوها ومرها، وجيدها ورديئها، فتجد نفسك محاطاً بالورد والشوك والجمر والسكاكين، بالحزن والسعادة، بالفرحة والمأساة، بالآمال والآلام والأحلام والخيبات، ثم أنت مجبرٌ على الوقوف عليها صفحةً صفحة، واسترجاع جميع مراحلها بكل صورها ...