مـقـالات - د. مهيوب الحسام
- من مقالات د. مهيوب الحسام الثلاثاء , 10 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:02:57 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / #لا_ميديا - قرر قبل 5 سنوات إعلان حربه العدوانية الإجرامية الظالمة على الشعب اليمني العظيم، مدفوعا ومأمورا من أصيله الأنجلوصهيوأمريكي، ومن واشنطن وليس من الرياض، كان ذلك دوره ليتحمل وحده وزرها ونفقاتها وتبعاتها لاحقا، وبعد ذلك الإعلان لم يعد بمقدوره ليس كوكيل فوكالته محددة غير مفوضة، بل كأداة تنفيذية، فعل أي شيء سوى ما يملى عليه...
- الـمــزيـد
- من مقالات د. مهيوب الحسام الثلاثاء , 3 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:22:00 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / #لا_ميديا - تعز ليست أهمية ديموغرافية أو جغرافية جيوإستراتيجية فحسب؛ بل هي بيئة وثقافة وطنية تحررية ودور نضالي تاريخي رائد في حروب التحرير اليمنية ومواجهة الغزاة المحتلين، وآخرها حرب التحرير ضد المحتل البريطاني التي توجت بإعلان الاستقلال عن بريطانيا في 30 نوفمبر1967....
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأثنين , 25 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:09:21 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا - حين يعلن العدوان الأنجلوصهيوأمريكي بأدواته الأعرابية السعوإماراتية نيته التهدئة فاعلم أنه ستشتد ضراوة الحرب العدوانية وبأشكال مختلفة، فإلى جانب حربه المباشرة فإنه يريد تفعيل الحرب الناعمة القديمة وتفعيل أنواع أخرى لم تستخدم بعد، حيث يتم الإعداد لتفعيلها في بلدنا تزامنا مع استخدامها في بلدان محور المقاومة (العراق ولبنان وإيران) عسى أن تحقق له ما عجز عن تحقيقه بحربه المباشرة....
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأثنين , 18 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:16:43 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا - العدوان الأنجلوصهيوأمريكي الأصيل بأدواته الأعرابية السعوإماراتي المستهدف للشعب اليمني العظيم بالقتل المباشر بأحدث الأسلحة وأشدها فتكا ناريا وبيولوجيا وبالتدمير والحصار الخانق والتجويع منذ قرابة الـ5 أعوام، إلا أنه وبرغم ما يملك من عتاد وعدة ومال واقتصاد لم ينجح، بل فشل أمام صبر هذا الشعب وثباته وتحت وطأة ضرباته المصوبة من الأرض ...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الجمعة , 15 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 5:34:55 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا - لكل مواجهة مع أعداء الله وأعداء الأمة موجبات نصر وموجبات هزيمة، ونحن كأمة طفقت منذ السقيفة الابتعاد عن هدي ربها وطاعة نبيها شيئا فشيئا لتنحرف عن كتابها إلى غيره ونبذته وراء ظهرها في معظم فترات عمرها واستعاضت عنه بما دونته بيدها وجعلته بديلا مقدسا عن كتاب هديها الحق، إن لم يك ذلك تأسيا بأمم سبقت حرفت كتبها وكتبتها بأيديها ...











