مـقـالات
- من مقالات مجاهد الصريمي الخميس , 3 يـولـيـو , 2025 الساعة 3:55:47 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لايزال المسلم التواق لحاكمية الإسلام، المستوعب لأسس الإسلام الأصيل، يلمس أثر حركة طالبان على معظم الحركات العربية الإسلامية، التي تجمعها بطالبان معالم شكلت بنيتها النفسية، نتيجة تأثير الإخوان على الواقع الحركي كله. طالبان، التي شكَّلت نشازاً أكثر غرابة مما قد تثيره جماعة وحشية معزولة في الأدغال. ولبشاعة النموذج الذي قدمته للعالم...
- الـمــزيـد
- من مقالات هيثم خزعل الخميس , 3 يـولـيـو , 2025 الساعة 3:55:46 AM
- 0 من التعليقات

هيثم خزعل / لا ميديا - هندسة المنطقة الجديدة ستكون مؤقتة. كل شيء سوف ينفجر فجأة. ما تفعله الولايات المتحدة أو ما تحاول فعله هو ليس دفع الدول العربية للاستسلام، بل دفع الشعوب العربية لقبول حكم العبودية والإعدام الجماعي. قد يمر هذا المسعى في لحظة العتو الأمريكي الحالية؛ لكنه لن يكون مؤبداً. المنطقة سوف تذهب في زمن ليس ببعيد إلى فوضى وحروب وكوارث كبرى تطيح بكل ما يخطط له اليوم....
- من مقالات إيهاب زكي الخميس , 3 يـولـيـو , 2025 الساعة 3:55:44 AM
- 0 من التعليقات

إيهاب زكي / لا ميديا - يتدثَّرون بدثار الحرص على فلسطين ودماء غزة، ثم يوغلون في دماء كل من ساند ودفع الغالي والنفيس في سبيل فلسطين وغزة، وهؤلاء يمتلكون الكثير من الألسنة الحِداد الشِّداد، والعيون الزجاجية التي لا حياء فيها ولا حياة، ولمجرد أنّه استخدم حبراً إلكترونياً مجانياً في كتابة كلمة تضامنية مع غزة، يحسب أن من حقِّه استخدام حبره لجَلد من جاد بدمه؛ لأنّه أدَّى للعلا والذرى دوره!...
- من مقالات محمد التعزي الخميس , 3 يـولـيـو , 2025 الساعة 3:55:43 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - هذه اللفظة فيها حذف بلاغي، وتقديرها «بحق القبيلة»، وهو قسم خاص باليمنيين، نوجهه للإخوة طبقة الأثرياء في الخدمة المدنية والمالية أن يبادروا ليس إلى تطبيق القانون الخاص الذي صدر استثنائياً بشأن المرتبات، والذي حملت بعض فقراته أن يصرف «نصف راتب كل شهر» لعموم موظفي الدولة، فبحق القبيلة، وليس بحق القانون أو الدين أو أي شيء آخر، اطلقوا نصف الراتب. ...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:40:01 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتحدثون عن سقطة جديدة، يدعونها «صفقة»، ويسمونها «درع أبراهام»! يظنون أنها لفة ذكية ضمن سلسلة التفافات عديدة على قضية فلسطين وحقوقها السليبة! لا يعلمون أن «لعنة غزة»، وحدها ستظل نقمة تلاحقهم، حتى تأتي عليهم! يروج كيان الاحتلال الصهيوني لهذه «الصفقة» الجديدة، ويسوق لها على نطاق واسع، وهو يحشد الآن عملاءه العلنيين ...