مـقـالات
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:34:31 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - سنغض الطرف عن كثير من الحقائق القرآنية، ونفترض جدلاً أنه لا وجود لقتلة الحسين بيننا. لأن المؤكد، بحسب منطق القرآن والعترة، أن قتلة الحسين لا يمكن لهم أن ينتهوا، ففي كل جيل هناك من هم من قتلته. فالقرآن عندما يخاطب أحفاد بني إسرائيل في عهد النبي محمد بأنهم قتلوا أنبياء الله معناه أن فعل القتل مستمر، حتى وإن كانوا لم يشهدوا زمنياً تلك المقاتل والجرائم. لا وجود لقتلة الحسين بيننا. لكن هناك من لم يأخذ واقعة كربلاء مأخذ الجد، بل وهناك من يريد أن ينسينا هذه الذكرى....
- الـمــزيـد
- من مقالات نيفين أبو رحمون الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:34:25 AM
- 0 من التعليقات

- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:34:23 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - مشكلة الرئيس الأمريكي ترامب أنه لا يعرف إن كان يريد حرباً أو سلاماً مع إيران. فإن كان يريد الحرب فهو و"البيبي" (نتنياهو) من طلبا وقف إطلاق النار، وذلك ما لم تطلبه إيران. وإن كان يريد السلام فإنه يعنيه التفاوض باستحقاقات السلام، وأن يتخلى عن الشذوذ والسقوط في عبارات أو مفردات على طريقة "استسلام إيران". ولذلك فمن حق المرشد الإيراني خامنئي أن يرد على ترامب في هذه النقطة بقوله إن ترامب يتحدث ...
- من مقالات شوقي عواضة الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:34:20 AM
- 0 من التعليقات

شوقي عواضة / لا ميديا - لم يكن قرار شن العدوان على الجمهورية الإسلامية الإيرانية من قبل العدو الصهيوني والولايات المتحدة و«الناتو» وليد اللحظة، بل كان نتيجة عملٍ أمني واستخباري صهيوني - أمريكي استغرق ثلاثين سنةً، لتعطيل برنامج إيران النووي وإضعافها. وعليه فقد شكلت لحظة الهجوم، وفقاً لتقييم العدو «الإسرائيلي»، تتويجاً لعملٍ أمني استخباري مشتركٍ بين الولايات المتحدة وكيان العدو ودول التطبيع...
- من مقالات أمين الشامي الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:34:15 AM
- 0 من التعليقات

د. أمين الشامي / لا ميديا - قصته أغرب من الخيال، وحياته فوق تصور الأمثال. رجلٌ يخرجُ من بيته عند الفجر، لا يحمل على جسده سوى بدلته الوحيدة، ومفاتيح المبنى. عشرون سنة وهو بهذه الحالة، يخرج بثيابٍ نظيفة، ويعود بها مغبرة وتربة، وقد أنهكه التعب. معروف عند زوجته وأهله وجيرانه بأنه عامل نظافة. يوصف بالسكينة والهدوء، وقلة الحديث. يُقبِّل أطفاله قبل خروجه، ويدعو لهم على سجادته، ثم يشق طريقه إلى عمله، وهذا ديدنه طيلة عقدين من الزمن....