مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 5 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:58:03 PM
- 0 من التعليقات
إبـراهيـــم الحـكيــم / لا ميديا - ألقم اليمنيون من جديد فرق الزعيق، وأبواق التهويل والتصفيق، لعدوان تحالف الشر وكيان الاحتلال الغريق، حجراً يمانياً زادهم سقوطاً بوادٍ سحيق، وجعلهم مجرد جمعٍ مذلول، لا يحسن سوى النهيق، وهوان إراقة ماء وجوههم في سوق نخاسة الأبيق! فعل اليمنيون هذا بحضور أنيق لروح الفريق، وموقف يليق بشعب عريق، ينافس الذهب في الأصالة...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأثنين , 1 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 12:52:03 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - لا تدري عَلاَم كل هذا الاحتفاء، وإلامَ كل هذا الانتشاء! استشهاد الرهوي ورفاقه تضحية جديدة، متوقعة وليست مفاجئة، وتظل واردة في حرب قائمة. نعم هي تضحية غالية؛ لكنها لا تعني النهاية، وستلحقها تضحيات قادمة، حتى تحقيق الغاية السامية. شاءت أقدار الله أن يستشهد رئيس الحكومة، أحمد الرهوي، ورفاقه، وبقدر ما هي خسارة لليمن، هي فوز وربح في أعظم تجارة، مع مالك الوجود...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 26 أغـسـطـس , 2025 الساعة 8:57:21 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - الخيبة ثقيلة لا تواريها هنجمة ولا ألف حريقة. الحيلة منعدمة رغم توافر الوسيلة، لكن الغاية عصية، والحال عصيبة، والهزيمة وشيكة. ذلك من دون أدنى مبالغة ما يعيشه كيان العدو الصهيوني في مواجهة اليمن الحر. اقترب تحالف العدوان على اليمن بواجهته «الإسرائيلية» الصريحة، من خيبة واجهته الرئيسة الأمريكية نفسها، وقبلها خيبة واجهته السعودية...
- من مقالات ابراهيم الحكيم السبت , 23 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:25:50 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تظهر لكل متابع، في متغيرات الواقع بهذا التسارع المتتابع، معطيات غريبة تبدو في ظاهرها عجيبة، وتخفي في باطنها أموراً مريبة تطرح تساؤلات وجيهة: ما سر مضي الكيان الصهيوني بثقة وأريحية في مخطط "إسرائيل الكبرى"؟! الظاهر جلياً وعلناً مضي الكيان الصهيوني، بدعم من تحالف الشر العالمي "الانجلو-صهيوني" وتواطؤ أنظمة عربية، في حرق مراحل مخطط إقامة ما يسمى "دولة...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 19 أغـسـطـس , 2025 الساعة 12:54:34 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - بقيت أحسن الظن، كالغريق المتعلق بقشة، في حكام وحكومات الدول العربية، وبصورة أكبر، المستهدفة أراضيها بالاحتلال الصهيوني، رغم تعاونها العلني والخفي مع الكيان «الإسرائيلي»، وحمايتها له ودعمها المجاني!! حدثت نفسي أن المحتل الصهيوني بغى وأفسد حتى طغى واستبد، ولم يعد يطيق صبرا لبلوغ غايته وإنشاء «إسرائيل الكبرى». توقعت أن تكون هذه الغاية نهايته،...











