مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 2 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 8:58:57 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يقال في العامية المحلية «دردح به» أي عراه وكشفه على حقيقته، وفي مصر يقال للمعنى نفسه «ردح»، وفي الشام يقال للفعل نفسه «شرشح»، وهذا ما فعله بالضبط، الإعلامي القدير جورج قرداحي، صاحب الصوت الجهور الذي ينصف اللغة العربية ووقارها، كما أنصف اليمن حقه وقال في الحرب العدوانية عليه كلمة حق، أوجعت الباطل وأهله. فعليا، ما قاله الإعلامي جورج قرداحي...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 26 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 8:55:20 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يحدث في اليمن -وربما فقط- أن ينهار كل شيء ويُنتهك كل شيء، بما في ذلك انهيار عُملة البلاد، ومعها مقدرات العباد، ويصطلي المواطنون بنيران أسعار السلع والخدمات والوقود، ولا يحرك من يزعم أنه «حاكم شرعي لليمن» وحكومته، ساكنا! لا غرابة، فالأمر مؤامرة يشارك فيها العملاء أربابهم قوى الغزو والاحتلال، الأوصياء. تلك حقيقة تتأكد يوما تلو آخر...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 22 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 6:28:22 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يغيب عن المنكرين حب اليمنيين لرسول الله وآل بيته، والمشنعين احتفاءهم بذكرى المولد النبوي، والمسيسين لهذه المشاعر والمظاهر الإيمانية، والمتشدقين بنعرات عنصرية مقيتة، تتكئ على سهام عرقية وسلالية؛ أن علاقة اليمنيين برسول الله محمد بن عبدالله، تتجاوز أصالة إيمانهم التي شهد الله لهم بها على لسان رسوله، إلى علاقة دم ووشائج رحم وأواصر قربى، واصطفاء رباني لليمنيين أيضاً....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 12 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 10:01:08 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - عذرا يا رسول الله.. خذلناك ولم نكن بعدك «أمة تباهي بها بين الأمم».. صرنا في حكم العدم.. غثاء يتجرع الألم، مشهورين بذل الخدم، والتخلف عن ركب التقدم، والتعايش مع السدم، والتآلف مع شعور المنهزم، وتسول السلام ووأد السلم! عذرا يا رسول الله.. إن تخلت أمتك عن خلقك العظيم، وجهلت نهجك القويم، وشُغلت بالقشور وكل ما هو عديم، وتاهت في سفور جالبات كل وخيم،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 5 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 7:31:14 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يواصل تجار الشنط، الحديث بكل شطط، ودون خجل أو وجل، عن «مؤسسات الدولة» المفقودة أصلا في مناطق الاحتلال، والتظاهر بحرصهم على «سيادة الدولة» و«استعادة الجمهورية»، و«إنهاء الانقلاب»، وهم يشاركون في الانقلابات اليومية، من الفنادق مثلهم، كمن يطلب في أحد المطاعم وجبة سفري! صارت «الدولة» مجرد لبانة يلوكونها، و«الجمهورية» مجرد حجر أرجيلة يحرقونه...











