مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 20 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:19:07 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - يحاول المنافقون وعديمو الشرف النيل من رجالات الحق، ورموز الدفاع عن القضية والدين والإنسان، فكلما ارتقى أحد قادة المقاومة شهيداً ظهر هؤلاء بمظهر المستبشر الشامت، وكأن حصول قائد من قادة المقاومة على شرف الشهادة يعني موت القضية، وزوال الحق! لأن هؤلاء المنحطين لا يعلمون أن للشهادة تأثيراً في الفرد والأمة، من جراء الموت الذي يعقبه التأثر والحزن واستذكار مآثر الفقيد...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 18 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 8:27:04 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد تمكنت المقاومة الإسلامية، بقيادة حزب الله، طوال تاريخها، من أن تتخطى ما وقع فيه الآخرون من تردد وارتباك، أو من عجز في إرادة التكامل بين ما هو مطروح من نظريات وشعارات، وبين ما هو مطلوب من مواجهة وتضحية في سبيل قضايا الوطن والأمة. وهذا ما أظهرته سلوكيات بعض القوى السياسية على الساحة اللبنانية خلال النصف الثاني من القرن العشرين....
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 18 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:53:15 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لا يمكن للتاريخ أن يتجدّد ويستمر لولا المتغيرات التي تفرضها الظروف الناشئة قبل وبعد أي حدث مهم، وبالتالي لا يمكن للتاريخ أن يشيخ أو يهرم، لأن الزمان والمكان يشهدان تبدلات مثيرة تجعل الواقع متحركاً بسرعة تفوق القدرات والإمكانيات. وإذا كان لهذا التاريخ أن يستوعب الظواهر ويحوّلها إلى ثقافة مستمرة بعد أن يخضعها لقوانين علمية تحسم الجدل والنقاش،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 18 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:20:18 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - قد يستطيع أي إنسان الانضمام إلى أي تيار فكري أو سياسي أو اجتماعي بمجرد إبدائِه لما يوحي بأنه صار ملماً بالرؤى والأفكار التي ينادي بها ذلك التيار، واعياً لأهدافه، ومخلصاً لمبادئه، ولو من باب الخداع أو المجاملة لرموزه؛ إذ لا يوجد في قرارة نفسه أي مكانة أو قيمة معنوية تشده لذلك الانتماء، وتعزز لديه الدافع الذي يجعله يختار الفناء في سبيل التيار الذي ينتمي إليه،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 13 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 3:49:55 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كان حزب الله -ولا يزال- عيننا التي نرى من خلالها السبيل الذي يجب أن نسلكه لكي نعود إلى ذواتنا، واليد التي كسرت قيود وأغلال زمن الهزيمة، والإرادة التي مدتنا بممكنات النهوض من درك الشعور بالذلة، وأخرجتنا من وحل الخنوع والاستسلام، إلى فضاء العزة والكرامة والمقاومة لكل مقومات الاستعباد والاستعمار والاستحمار....