مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 22 مـارس , 2025 الساعة 12:20:07 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لم يأخذ بمجاميع تلابيب قلبي، ويروِ ظمأ عقلي وروحي، المتعطشين أبداً لمعرفة طبيعة البيئة التي بعث الله فيها خاتم رسله وأنبيائه، الرحمة للعالمين، والهادي للناس كافة، والكامل بكمال مصطفيه ومربيه ومؤدبه الرحمن تعالى، سوى هذا: «الرحمن اللّغز الأكبر». أنا هنا لا أجامل، بل هي شهادة أشهد بها أمام الرحمن وخلقه، وأُسألُ عنها غداً بين يديه سبحانه....
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 18 مـارس , 2025 الساعة 4:01:08 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كانت البسملة هي الشاهد الأكبر على حجم العدوانية والمقت اللذين حملتهما قوى الشرك، تجاه الاسم العظيم للذات الإلهية "الرحمن" الذي لولا وجوده ضمن البسملة لما تعرضت هي الأخرى لكل هذا المحو والظلم والنكران من قبل العقلية الشركية، التي هي عقلية مكونة من قوى وتيارات وإمبراطوريات كبرى، تمازجت مصالحها، وتساوت أطماعها، واتحدت أهدافها وغاياتها،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 16 مـارس , 2025 الساعة 4:12:51 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كم هو عظيمٌ أنْ يجد المرء نفسه في السير مع دراسة رحمانية تعطيه النور الذي يحتاجه في إسرائه في ظلمات ليل الباطل الحالك إلى فجر الحقيقة، ومع ذلك الفجر، وفي ظله، يجلس وعيناه مشدودتان إلى الآفاق تراقبان موعد إشراقة شمس صبح «وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً»! تلك قصتنا تماماً مع هذه الدراسة المباركة اسماً ومادة، والتي تضمنها كتاب "الرحمن.. اللّغز الأكبر"...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 15 مـارس , 2025 الساعة 4:15:08 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لليوم العاشر على التوالي، يستضيفنا عزيزي القارئ، هذا الكتاب، وهو "الرحمن.. اللّغز الأكبر"، الذي يكشف لنا إلى الآن فقط، ونحن لانزال في الجزء الأول منه، أن الحرب التي شُنت ولاتزال في أوجها على عباد الرحمن، انطلقت أولاً ضد هذا الاسم "الرحمن" الذي صدع به النبي وأشهره في وجوههم وأرغم به آنافهم بكونه عنواناً للوحدانية، وهو ما دفعهم لشن حرب شعواء،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 12 مـارس , 2025 الساعة 4:27:26 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - «الرحمن.. اللغز الأكبر» مجدداً عزيزي القارئ زادنا وماؤنا، فأعرني عينيك وقلبك لتتم الفائدة، فالكتاب الذي بين يديك هو حجة علينا وعليك، ولا هدف لصاحبه سوى إبلاغها إيانا. فاطمئنْ، كون المسألة ليست ترفاً، ولسنا هنا للتسلية وقضاء الوقت في ما لا طائل منه، وإنما هي الأمانة، وشرف التحمل لها كمسؤولية، هو الذي جعل صاحب هذه الدراسة عاكفاً عليها لأكثر من ثمانية أعوام، ودفعنا لأن نضع عرضاً موجزاً لها...