مـقـالات - طه العزعزي
- من مقالات طه العزعزي السبت , 13 مـارس , 2021 الساعة 6:25:00 PM
- 0 من التعليقات

طه العزعزي / لا ميديا - من المؤسف جداً ظهوركم بهذه العقلية التي تجاوزت البداوة في حكمكم المتعجل على الأمور، خصوصاً وأنكم تعيشون فترة حرب زمنية قد لا تقاس بالسنين والأشهر والأيام بقدر ما تقاس بتراجع فعلكم الثوري الرافض لمشاريع تطويع الإنسان ودفعه نحو هاوية سحيقة؛ حقاً فعلكم الثوري المائز الذي لم يكن قد وجهت بوصلته توكل كرمان أو حمود المخلافي أو أي شبيه إخواني آخر لهم في تعز....
- الـمــزيـد
- من مقالات طه العزعزي السبت , 6 مـارس , 2021 الساعة 7:11:26 PM
- 0 من التعليقات

طه العزعزي / لا ميديا - لا يظهر حزب الإصلاح اليوم سوى بالمظهر الذي كان عليه في السابق، ولا مفاجأة قد تبدو جديدة في هذا الصدد المطروق الذي يُبرز جانباً من الفصول الفنية للشحاذة لدى الإصلاحي حتى في فكرته التأسيسية، فالصورة الماثلة لدى هذا الحزب الرخيص لا تنفك وظهور شالات الشحاتة المفروشة وصناديق التبرعات على أبواب المساجد كحيلة تسلقية أدار بها هذا الحزب ماكينة عجزه...
- من مقالات طه العزعزي السبت , 13 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:27:01 PM
- 0 من التعليقات

طه العزعزي / لا ميديا - لا، ليس الماضي ومجايلوه وحدهم من يمكنهم الإدلاء بشهادة نجاح الثورة، أي ثورة، وأقصد بذلك لحظة من شهدوا واقع الثورة والتحموا بخطها الحدثي، فبالفعل لا يمكن لهؤلاء كتابة التعريفة الناجزة (علينا التدقيق بكلمة ناجزة) للثورة بموضوعية وبختم تاريخي لا لبس فيه، ربما يمكن لهم كتابة جزء من تاريخهم بطريقة توثيقية تحاكي يوميات الثورة...
- من مقالات طه العزعزي الأثنين , 8 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:14:30 PM
- 0 من التعليقات

طه العزعزي / لا ميديا - لا تتغير أبدا المرآة السياسية لدى أمريكا مهما تغيرت الوجوه الحاكمة التي تظهر عليها في كل مرحلة، تبقى المرآة ثابتة، في كل مرحلة وفي أكثر من عهد مهما تلونت شعرات الرأس وتغيرت البشرة، وجميع هذه الوجوه بمختلف تشكيلاتها واتجاهاتها توظف لهدف غير سامٍ، وهو إضاءة المستقبل البشري بظلام أمريكا وسياستها الخارجية المنعكسة من مرآة تشربت كل الوجوه السابقة...
- من مقالات طه العزعزي الثلاثاء , 2 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:33:21 PM
- 0 من التعليقات

طه العزعزي / لا ميديا - لا أدري كيف صار التصبين مفهوما وأسلوباً متعالياً، بل كيف صار لعبة وأداة للقذرين في الغزو، وفي ترطيب صخرة الشعب المواجهة، وإخماد جذوة التوق إلى ما يصبو إليه في سبيل حريته، وأيضاً في سبيل إثبات نفسه وحقه ووجوده، وكذلك في سبيل تعريف نفسه داخل حضارته وثقافته ودينه، لا خارجها، كما يحدث اليوم لتلك العقول المتنصلة...