مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي السبت , 4 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:59:47 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - تعرفت إلى الأستاذ العبقري مواجهة في القاهرة بمصر، الشاعر الكبير والقيل الأجل عبدالله البردوني ليلة كاملة، هي ليلة وداعه لليمن السعيد بعد أن شرف اليمن والشعر العربي بصباح شعري ضمن ندوة سنوية يقيمها المعرض الدولي للكتاب، الذي حضره زعماء الفكر والأدب وفنونها. تخيلت الأستاذ كما استقر في مخيلتي الشاعر بشار بن برد بن يرجوخ الفارسي الذي يعد منعطفاً في تاريخ الشعر العربي قاطبة....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 3 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 8:32:50 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - عندما يخالف الإنسان سنة الكون يتخلف عن ركب الحياة ويعيش في شقاء. وقبل فترة ذكرنا القارئ الكريم بضرورة المنهج الذي هو عنوان خطير الأهمية في حياة الإنسان، وضربنا لذلك مثلاً وهو أن بإمكان الساكن في صنعاء أن يسافر إلى الحديدة عن طريق مأرب ولكن هذا سيكلفه محروقات ومصاريف طعام وشراب وتعب سفر وربما عطل سيارة وإصلاحها ومخاطر طريق...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 3 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 3:16:47 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - يبدأ الفكر الوهابي بالتبديع ثم التكفير ثم التشريك ثم المرحلة النهائية وهي التدعيش، يعني استحلال دم المسلم. والطريف أن من المخالف للسنة المطهرة تنفيذ الإعدام بالرصاص وليس بالسيف أو السكين وحزّ الرقبة! يأخذون بالسنة من خلال قتل المسلم، ولا يأخذون بالقرآن الذي يقضي بلعن قاتل النفس بغير الحق ووعده بالخلود في نار جهنم وغضب الله وسخطه أبداً....
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 30 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:46:12 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - نستبشر خيراً بهذه المؤسسة البكر: المنظومة العدلية. وهي من اسمها -وحسب- بشارة خير، بعد أن ضاق اليمنيون بالقضاء وفساد القضاة. فهل سمعتم أن المواطن قد تنازل عن نصف حقه لغريمه هرباً من فساد القضاء إلا في اليمن؟! نحن نعلم أن ملف القضاء والقضاة جد عتيق، وأنه ملف يحمل أثقال المتقدمين والمتأخرين، وأقبح الأوراق الوازنة فيه وأسودها الورقة الحزبية...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 29 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:02:20 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - 5 آلاف رحلة طيران تابعة للأمم المتحدة اخترقت أجواء صنعاء على مدى سنوات العدوان حتى الآن. والسؤال: ما هي الإغاثات التي تقدمها هذه المؤسسة الامبريالية الصهيونية لليمن غير التقارير الاستخباراتية عبر موظفين جهلة استمرؤوا الدولار ويبيعون في كل طلقة أو رحلة بلادهم ببضعة دولارات؟! سؤال آخر يقتحم العبارة: هل تعرف الدولة من هؤلاء الموظفون...











