مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 26 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:03:01 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - مايزال اليمن خاصرة العالم و"فرزته" الرئيسة. معبرا أقدم وأهم للبشرية منذ بداية الخليقة، عبرت منه هجرات متعاقبة للإنسانية، نقلت معها معارف جمة وتراكمات خبرة، بما أوتيت من حكمة وقلم تدوين وكتابة، فعممت الأبجدية وشيدت حضارات عدة. تؤكد هذا مناهج الميثودولوجيا، ومشتركات الإنسان جسدا وروحا وسلوكا (الأنثربولوجيا)، ومكتشفات اللقى الأثرية (الأركيولوجيا)...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأحد , 24 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:41:09 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يأتي بين عظيم هبات الله وفضله، وحكيم سُننه، وقويم خلقه، وعميم نعمه، فطر الوجود على مِفْرَزة دونها الحياة على أرضه، كانت لتغدو أنكد، ومشكلات انحرافاتها أعقد، ومعالجات تقويمها أبعد، وصولات الباطل وتجبر أهله أشد، وطغيان البغي أحد، واضطرام نيران الشر أوقد. تؤدي هذه المِفْرَزة دور الغربلة، لأقوام الأمم المتعاقبة في مسيرة هذه الحياة الممتدة حتى يشاء خالقها...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 19 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:44:59 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يحسب للنوائب والملمات ما تكشفه دائما من حقائق وخيبات. حدث هذا عمليا منذ بدء العدوان على اليمن واستمر حثيثا وعلى نحو أكثر جلاء مع تجدد العدوان على غزة، ليكشف دون التباس أو شبهة شك ومظنة، عن الصهاينة، ليس فقط العرب، بل وصهاينة اليمن أيضا! أخبرني كيف أنت عند الشدائد ومن أنت حين الملمات أخبرك ماذا تكون...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 12 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 6:30:31 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يُقال في العامية اليمنية الدارجة: “يا سريع الغارات”، للدلالة على هجوم سريع مريع، أو رد ساحق ماحق! تشاء الأقدار أن ينطبق هذا المقال، تماما على حال اليمن ومتحدث قواته المسلحة، العميد يحيى سريع. صار لسان حال الكيان الصهيوني وصهاينة العرب واليمن، عند ظهوره: يا سريع الغارات! لا غرابة، فمهمة الرجل تجاوزت التصريح وبيان التبريح...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 5 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 8:30:42 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - لهم مِن النياشين ما لا تحصيه حصرا، ومِن الرُتب ما لا تدركه بصرا، نجمات وسيوف ونسور نُسجت مِن خيوط الذهب كما لو كانت شمسا، ولهم مِن المراتب ما لا تعرف له سببا، وتتبعهم آلاف مؤلفة من الجنود، إذ تراها تصطف صفا صفا، تحسبها سدا منيعا، بوجه الأعادي لا ترحم أحدا. لكن هاتيك النسور الجارحات رسما، المنتصبات على أكتافهم رُتبا، تغدو دجاجات جذلى بانتظار دورها ذبحا،...











