مـقـالات - مازن إدريس
- من مقالات مازن إدريس الأحد , 2 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:30:06 PM
- 0 من التعليقات

مازن إدريس / لا ميديا - للحظة تخيلت نفسي من سكان عدن وبقية المحافظات المحتلة، وبينما أنا جالس في بيتي إذا بشخص يدق الباب!! فتحت الباب وقلت له: أهلا وسهلا! من معي؟ وأي خدمات؟ قال: معك مندوب البنك المركزي في عدن!! قلت: حياك الله! ايش المطلوب؟ قال: كم معك زلط من العملة القديمة؟ قلت: معي 100 ألف ريال يمني قديم!! قال: طيب هاتها واديلك بدلها 100 ألف ريال جديد (مزور)!...
- الـمــزيـد
- من مقالات مازن إدريس الثلاثاء , 19 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:47:27 PM
- 0 من التعليقات

مازن إدريس / لا ميديا - بتشوف نفسك ضعيف أمام الطغاة. بتشوف نفسك عاجز عن مقارعة العتاة. بتشوف نفسك حشرة أمام دول الاستكبار. مش واثق من نفسك، إنسانيتك، مهاراتك، خبراتك، قدراتك الذهنية والعقلية على منافسة الكبار! مش مقتنع أنك قادر على انتشال نفسك من حضيض الانبطاح. مش واثق بربك ورسالة نبيك، قرآنك وعقيدتك. مش مصدق أن الله قادر على كل شيء...
- من مقالات مازن إدريس الأثنين , 12 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 7:14:12 PM
- 0 من التعليقات

مازن إدريس / لا ميديا - العدالة تبدأ من تخليك عن أنانيتك المفرطة وحب الذات.. تبدأ من توبيخك لنفسك المتخاذلة والمتذمرة لعدم إشباع رغباتها.. تبدأ من تأليبك لقلبك وشحنه بالبغضاء وتوجيه سخطك تجاه عدوك الحقيقي.. تبدأ من تأنيبك لضميرك الميت ومحاولة إحيائه.. تبدأ من استشعارك للمسؤوليات المنوطة بك بصفتك مواطنا يمنيا؛ والقيام بواجبك الوطني والشرعي على أكمل وجه تجاه وطنك ودينك وهويتك والدفاع عن حقك وأرضك وعرضك...
- من مقالات مازن إدريس الأثنين , 15 أغـسـطـس , 2022 الساعة 8:56:47 PM
- 0 من التعليقات

مازن إدريس / لا ميديا - قال: لا ننكر شجاعتكم وتضحياتكم وصمودكم في وجه عشرين دولة! قلت: شكرا، وهات من الأخير؛ من عند “ولكنكم...”! قال: ولكنكم لم تضحوا وتقاتلوا وتواجهوا من أجل الوطن كما تدعون، وإنما للدفاع عن أنفسكم أولاً وتأمين مصالحكم كأنصار الله ثانياً! قلت: أما أولاً فمن حقنا أن ندافع عن أنفسنا كأنصار الله...
- من مقالات مازن إدريس الثلاثاء , 17 مـايـو , 2022 الساعة 7:58:44 PM
- 0 من التعليقات

مازن إدريس / لا ميديا - هل تعلم أن من يرفضون إطلاق صفة شهيدة على شيرين أبو عاقلة ويفتون بعدم جواز الترحم عليها، كونها مسيحية عاشت وماتت على غير دين الإسلام، هم أنفسهم من يتولون بني سعود وعيال نهيان الموالين بدورهم لليهود والنصارى؟! هم أنفسهم من يؤمنون بوجوب طاعة بني سعود وعيال نهيان، ويعتقدون بعدالة إسلامهم، ويدعون لهم بالتوفيق والسداد في قيادة الأمة نحو التطبيع والتصهين على كتاب الله وسنة رسوله!...