صلاح الدكاك / لا ميديا -
غادر مثنى يونس.. خفيةً، ولم يبرق بقصاصة إنذار مسبق لأصدقائه ومحبيه عن أزوف رحيله الفاجع.
توارت معاناته على استحياء خلف سيل كتاباته عن معاناة شعبنا بفعل الحصار والعدوان وعن صموده الملحمي وبطولات رجال الرجال الذين كان واحداً ...