مقالات راسل القرشي
هم العدو فاحذروهم
آخر نكتة..!
منطق فرعون..!
نظام كذاب ومخادع و(مبهرر)!
ولد سلمان.. المراهق المعتوه!
إيران في الداخل
القائد الروحي للإرهابيين
هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم!
مغالطات وضحك وسخرية متعمدة!
ماذا قال (جباري) بعد ألف يوم من العدوان؟!
حسن زيد.. خطوة إيجابية
الجبير.. استخفاف بحياة المدنيين وسخرية بالمجتمع الدولي!
لماذا صمتت الأمم المتحدة؟!
سقطرى أرض (إماراتية) خارج حدودها!
يحدث في 4 أيام وفي اليمن فقط!
وجهة نظر
قضي الأمر ولا شرعية لهادي!
ولد الشيخ.. رحيل غير مؤسف
5 أشهر ومجموعة (الخبراء البارزين) لم تهل بعد!
مارتن غريفيث..هل أعلن فشله قبل أن يبدأ؟!
نظام عالمي بلا أخلاق
حكومة (إنقاذ) أم (خذلان)؟!
تباً لكم..
الإدارة الأمريكية..شراكة في العدوان ودعم بلا حدود!
كاد بن سلمان أن يقول خذوني!
خزي وعار وصفاقة لا حدود لها!
لن نعطي عقولنا إجازة
سقـوط الأزهـر
ببغاوات في بلاط العدوان!
أعداء الحياة!!
يقتلوننا حباً فينا!
النهاية المخزية
سياسـة وقحة!
أموال قـذرة
وتستمر اللصوصية والمتاجرة بالمرتبات
أوجــــاع النازحيـــــن
(ترامب).. رئيس بدرجة تاجر حرب!
نزوح عكسي لأبناء الحديدة!
مشاريع «إمارات الخير» الضخمة!
أمريكا وحلفاؤها العرب يمولون الإرهاب في اليمن
كذبة اسمها (القانون الدولي الإنساني)!
رحيل العدوان.. النهاية الحتمية
سارق بدرجة (وزير خارجية)!
عن أية مشاورات يتحدث المبعوث الأممي؟!
أهداف خاصة ومساعٍ عدوانية!
أين هي حكومة (الإنقاذ)؟!
خطورة اختفاء خاشقجي على الرياض
هكذا يفضحون أنفسهم!
لا حياة لمن تنـادي!
خطاب مليء بالمكر والخداع
دماء أطفال اليمن في صفقات (ترامب)
الإخوان والوهابية.. خراب المجتمعات الإسلامية
في تعز..حاميها حراميها!
هل ينجح غريفيث في ما أخفق فيه ولد الشيخ؟
لماذا أغفلت مشاورات السويد الخطاب السياسي والإعلامي؟!
العرب ومصارعة طواحين الهواء!
العرب في العام 2018
أين (الإنقاذ)؟!
الحوارات العربية
الريال ينهار مجدداً
ديمقراطية الإدارة الأمريكية!
فتاوى تحت الطلب..العريفي أنموذجاً!
فساد «شرعية» الفنادق!
المدخل لتنفيذ اتفاق السويد
وتستمر المتاجرة بمعاناة اليمنيين!!
الجزائر.. أصوات الخراب بدأت بالظهور!
هكذا يحترمون الإنسان ويتعايشون معاً
السعودية.. و«مشاريعها» الكبرى في المهرة!
ليبيا.. صراع الترتيبات والافتراقات!
العدوان يفرض سلطته على البرلمانيين
أموال الخليج وديمقراطية الدمار!!
بين مارتن غريفيث وغسان سلامة!
رمضان.. وعدوان مستمر للعام الخامس
الوطنية.. إيمان ومبدأ وانتماء
ابتعدوا عن المن والأذى!
اتجاه فيصل القاسم المثير للضحك والسخرية!
فرنسا.. تناقضات مفضوحة!
«شرعية» من ورق!
أردوغان يتحدث عن الديمقراطية وحقوق الإنسان!
البادئ أظلم
الوطن للجميع
بسلاحنا ننتصر
عن أي «شرعية» تتحدثون؟!
أين الأمم المتحدة من احتلال المهرة وسقطرى؟!
عصابات الإمارات في عدن!
جرائم العدوان لن تسقط بالتقادم
إعلاميون «مرتزقة»!!
«ولد الشيخ» يعود بهيئة غريفيتث!
لعبة مستمرة بأدوات يمنية!!
تجار الدين والدم
تناقض فاضح
استثمار روسي في «بقيق»
لن يهدأ التوجه الأمريكي
تباً لكم!
نبع السلام المدمر!
التاريخ لا يعود إلى الخلف
أطفال اليمن..صراع للبقاء على قيد الحياة
رسالة إلى جيل الغد
تركيا «أردوغان» إلى أين؟!
لا وصاية على اليمن واليمنيين
تواطؤ دولي مفضوح
الاستثمار السعودي الإماراتي المدمر!
السلطة مغرم لا مغنم!
هل تتوقف ديكتاتورية المؤجرين؟!
الجزائر الجديدة
زمن البؤس العربي الحقيقي!
عالم لا مكان لنا فيه!
الباحثون عن «إرث أجدادهم» في بلداننا!
مات الحلم وتمزقت العروبة!
فاشل في ليبيا كما في سوريا!
ماذا لو كان «كورونا» في بلدٍ عربي؟!
حتى لا نقع في شِرك قضية «الإويجور»
موظفو إغاثة أم خبراء عسكريون؟!
لغة يائسة معجونة بقلة الأدب!!
حائط الصد في مواجهة الأوبئة
حرب «كورونا»!
خمس سنوات من التلاحم الشعبي الأسطوري
الرقابة الغائبة!!
قراصنة الكمامات
البومة لن تكون حمامة سلام!!
عدن..و«اتفاق الرياض» المدمر!!
احفظوا كرامة الإنسان
صراع الأدوات
السلام والتسويق السياسي لقوى العدوان!
«الإصلاح» والغباء السياسي!
لعبة العدوان المكشوفة!
أهداف العدوان «المشروعة»!!
حرب تركيا القذرة
اعتراف متأخر بالخيانة
سقطت الأقنعة
اتفاق الرياض مرة أخرى!
مبادرات واتفاقيات مدمرة لليمن!!
إحدى نتائج ما تسمى «الشرعية» الصهاينة في سقطرى!
تباكي العدوان المثير للسخرية!!
فلسطين بوصلة العروبة
سفسطة مرتزق
هل تنجح الأمم المتحدة في ملف الأسرى؟!
انكشاف الأجندات ومصير الأدوات!
ثوار كلينتون!
فلـسطين بين كاراكاس وأبوظبي
تقودها فرنسا .. موجة إساءة جديدة
فردتا حذاء أمريكا
وجوه مضرجة بالخزي والعار
إنسانية اللصوص والقتلة!!
النظام السعودي ودور الضحية!!
عمالة الأدعياء!
التدمير الممنهج للعملة الوطنية!
«غوانتانامو»إماراتي في بلحاف!!
ماذا لو كان القاتل مسلماً؟!
انفجارات عدن والأسطوانة المشروخة!
ديمقراطية شيكا بيكا!
قرار واشنطن دليل عجز وفشل!
اليدومي واللعب على المكشوف!!
الشراكة الأمريكية مع النظام السعودي
الزبيدي ووهم الكيان!
لا نريد تصريحات وإنما أفعالاً!
«إخوان» الدم والعدم!
من دمر اليمن لن يأتي بالسلام
تجوع اليمنيين وتتسول باسمهم
الاستثمار والتدمير وجهتان مختلفتان!
أروع صور النضال والكفاح
طريق السلام الحقيقي
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
عالم لا مكان لنا فيه!
- راسل القرشي الجمعة , 10 يـنـاير , 2020 الساعة 6:24:05 PM
- 0 تعليقات
راسل القرشي / #لا_ميديا -
في احتفالات العالم بالعام الميلادي الجديد 2020م، ذهب قادة أنظمة بعض البلدان الغربية إلى إلقاء الكلمات التي تهنئ شعوبها بهذه المناسبة.
ظهر كل منهم يتغنى بالشعب، وبالإنجازات التي حققها نتيجة التعايش والمواطنة والشراكة في ما بينهم.. وكانت النتيجة هذا التطور المشهود في كافة مجالات الحياة.
فمثلاً ظهر الرئيس الصيني مهنئاً شعبه بالعام الجديد، ومؤكداً على قيم ومبادئ التقدم والإنجاز والعمل المشترك للمضي صوب إكمال خططهم المرسومة في كافة ميادين العلوم والاقتصاد.
أكد الرئيس الصيني لشعبه على العيش كأمة واحدة قائمة على التعدد والانفتاح على العالم بعنوان واحد ووحيد، وهو الشراكة.
أدركت حينها أن هذا الشعب يستحق الحياة فعلاً، ويستحق المضي صوب إكمال أهدافه المستقبلية بما يقوده إلى فرض قبضته على العالم، خصوصاً في الجانب الاقتصادي.. وقلت في نفسي لا حياة للآخرين القابعين في مؤخرة العالم، الجاثمين في أقبية التخلف والثارات والأحقاد..!
أدركت بالفعل أننا أموات وسنبقى أمواتاً في عالم لا مكان لنا فيه.. عالم لا نعرف معناه ولا نتطلع لمجاراته في شيء.
فمتى يتعلم العرب والمسلمون أن التسامح والشراكة والعيش المشترك والمواطنة المتساوية والانفتاح ورمي التطرف وكل صور التشدد والتكفير، هي التي تبني الأوطان وتعزز من الأخلاقيات والقيم والاحترام المتبادل..؟!
متى يتعلمون أن الأحقاد والثارات لا تبني أوطاناً بقدر ما تدمرها وتحولها إلى أضحوكة بين دول وشعوب العالم..؟!
أدرك أنني أحرث في البحر، كون العرب لم ولن يتعلموا، وسنبقى هكذا شئنا أم أبينا.
حقيقة لا مفر من تقبلها إن بقينا نجر معنا خيباتنا الماضية وصراعات داحس والغبراء وحرب البسوس و...إلخ.. ولا نستفيد من دروس وعبر الأمس الغارب!
فلنستمر في التباكي على أطلال الأمس واليوم وغدٍ.. فهذا ديدننا الذي لا فكاك منه.
تباً لنا ألف مرة ومرة وفي كل يوم.
المصدر راسل القرشي
زيارة جميع مقالات: راسل القرشي