مقالات عبدالملك سام
الجبير (تكذب) مجدداً!
وزير الدفاع وما بين السطور!
حصار الألم
الكلاب مازالت تعوي!
تقديس الغباء!
الهوية وزوبعة البالطوهات
مصير القطيع
أبواق العدوان من صنعاء!
لماذا هي الشيطان الأكبر؟!
«الشرعي» و«الشرعية»!
حانت فرصة الثأر
المتذمر والحكيم
لماذا يجب أن تنتصر إيران؟
هذه صورة فتى أعرفه
من قال هذا الكلام؟!
مطار صنعاء تحت الإقامة الجبرية
ماذا سمع الغراب البريطاني قبل أن يغادر؟!
فأمكن منهم
إن لم يكن الآن فمتى؟ وإن لم نكن نحن فمن؟
أرض بلا شعب وبلا عرب!
الأوغاد يتألمون من موقف الحق
تاريخ مؤامرات آل مردخاي
يقتلون أطفالكم
«البنيان المرصوص» فاقت المتوقع والمعلن
ترامب «الفلتة»التي طالما انتظرناها!
صفعتان بدل واحدة!
حاول أن تكون مرتزقا للحظة!
رسائل «توازن الردع الثالثة»
تساقط أوراق الخيانة
جمعة رجب وهويتنا الإيمانية
عام النصر
وما خفي أكثر بشاعة وجرما!
الموت البطيء لـ«قرن الشيطان»
بردقوش شمروش!!
يا جهنم رحبي!
ويشفي صدور قوم مؤمنين
قادمون في العام السادس
الوقت لم يفت بعد!
مرضى عقول
حتى لا يقع الأسوأ
الاحتلال ينجح في إدخال كورونا!!
من قال إننا صدقناكم؟!
رئيس من أجل الشعب
رمضان.. وجنون الأسعار!!
هل هو الغباء أم سوء الأعمال؟
ضحك على الدقون!
يوم وسط الزبالة!
لماذا الآن؟!
رامز «شيطان رسمي»!
السعودية تبكي علينا!
افتراءات غلمان بني سعود
زمن انتصاراتنا
لماذا لا نندهش؟!
استهداف «الحشد» خيانة
أبو عفاش وأراضي صنعاء!
متى القصاص؟!
غريفيتث على أسنة الرماح!
السلف الحقيقي للإمارات وأخواتها
إنك لا تُسمع الموتى!
هيهات منا الذلة
نحن والحسين
هناك...
القيم المدبلجة!
الحنش والحنّاش
قوائم الابتزاز الأمريكي!
هرطقة «البعران»
معركة مصيرية
عودة العجوز الشمطاء
عُري وخيانة وتطبيع!
هل هي ناعمة حقا؟!
حلول مشوهة!
الصماد شاهدا وشهيداً
أسبوع الخالدين
ركزوا على مأرب
أمريكا تعترف
حفنة أغبياء وحمقى!
أنت أولا
نظام الشر الأمريكي
عندما تصبح الخيانة عادة!
بعض الظن إثم!
الراقصة والشيخ!
سلام البندقية!
الأوهام بضاعة الحمقى!
لا تختبروا صبرنا أكثـر
القول الرزين في عاقبة المجرمين!!
عاصفة الخيبات وحصاد الفشل
جعجعة ما قبل السقوط!
فلسطين تختلف هذه المرة
فلسطين تعري عملاء اليهود
خاب من استعلى!
جنود الله فـي جيزان
ليعرفوا قيمة اليمني
تفاهم لا اتفاق
انحطاط وخسّة!
الوداع فـي الوديعة!
الصورة كما هي!
دروس عاشوراء
تفنيد وتعقيب.. أين الحلّ؟!
صلصة وطنية!
صداقة بني سعود لليمنيين!
خيانة «ماب»
ثورة ضد الاستحمار والاستعمار
لكُلّ جنوب شمال
لنكن «منهم» حقا!
اجتماع «الفشنك»!
بطاقة التبعية وأخلاق العبودية!
أهذا هو المطلوب؟!
الاستقلال المجيد ونواح العبيد!!
قهرنا عدونا عسكريا ورياضيا
مهرجان للفخر
النظام الغبي!!
أكشن.. كوميدي.. تراجيدي!!
فوقهم.. وبلا هوادة
حمارنا بسفينة!
فرصة قبل الغصة!
حريق شبوة سيُخمد بصاروخ!!
أين سيهربون من بطشنا؟!
عن العدوان نتحدث!
من المجنون والأحمق؟!
رسالة لحشود الخنازير
الفأر الذي ظن نفسه أسداً!!
الحل فوق الخط لا تحته!!
تاريخنا وتاريخهم!!
فلنؤدبهم ونرجع
ملهم الثوار وقائد الأحرار
أيام في مصانع الرجال
الأمن السعودي الصاحي!
ليتحرك الأحرار فقط
قادمون في العام الثامن
للمواطن رب يحميه!
مسرحية الدنابيع السبعة!
هم العدو فاحذروهم!
مشكلة العرب!
انبطاح لا تطبيع
شغلوا عقولكم!
الهدنة مع أهل الفتنة!
لماذا نصرخ بالشعار ؟
تعز والحرب الباردة!
المقاومة ولعبة الحية والدرج!
«كومار» ينهق!
هوايات تخلص منها!
المنحوس منحوس!
حرب التفاح!
قل لي من تتولى أقل لك من أنت؟!
لكي لا يكونوا مثلنا!
خريف «إسرائيل» وقطيع «التطبيع»!
«وعد الآخرة» رسالة لمرحلة جديدة
لماذا يكرهوننا؟!
الشعوب تكفيها الإشارة!
ما بعد العروض العسكرية!
أجمل ذكرى وأعظم نعمة
عملاء أغبياء!
من يقتل أطفالنا؟!
الحمار الذي أصبح أميراً!
الجيش اليمني بين الماضي والحاضر
مجلس «الهبش» الدولي!
أوراق كوتشينة!
أزمة الضمير وسوء المصير
أداة إصلاح لا صك عبودية!
حصنوا أولادكم
المطلوب وقفة جادة
بعض من كل
أشقاء لا أعداء!
لحظة صدق
مواجهة العدوان أولوية
في الأمر (يو إن)!
عفوية أم حماقة؟!
قف ولا تتوقف!
أسخريوطي الخليج!!
أشد فتكا من الحروب!
فلسطين بخير
السفارة فـي الطيارة!
رسالة طالب نجاة
فصل جديد من المؤامرة على الإسلام
كيف نبادل وفاءهم بالوفاء؟
أفتح بابا للخير على حياتك
أخطر تحركات الأعداء منذ بدء العدوان!
اغتنموا الفرصة قبل الغصة!
قادمون في العام السادس والأربعين!
ماذا بعد الانحطاط؟!
فضح المشروع الشيطاني!
بلا كرامة حتى إشعار آخر!
دماء «تنومة» ليست قابلة للتنازل
«اليانكي» إذا دخل بلداً...!
أقل ما يمكن أن تقدموه للشعب
قيمة اليمني
فتح المطار بدون أعذار
الاحتفاء بمولد خير الخلق
دنبوعان متطابقان
الدعم بالمال والنفس
لا تصـــــالـــــح
هذه فلسطيننا
العاقبة لفلسطين
تحالف الخيبة والفشل
من اليمن هنا فلسطين
داوود يصرع جالوت مجدداً
موقف يمني ثابت
حديث مع الجثث!
الصماد مشروع تحرير واستقلال
لا تخذل الحق فتُخذل!
مطلب جذري واحد!
موقف لأجل فلسطين
دماؤكم ليست رخيصة
ماذا بعد رفح؟!
الرؤية واضحة ولكن...!
احذروا «البهلوانات»!
أبناء الأفاعي!
لا تراهنوا على المطبعين
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
متى القصاص؟!
- عبدالملك سام السبت , 11 يـولـيـو , 2020 الساعة 7:18:12 PM
- 0 تعليقات
عبدالملك سام / لا ميديا -
كم كان مقدار دهشتي عندما سمعت قصة مذبحة تنومة التي راح ضحيتها أكثر من 3000 حاج يمني!! ولا أخفي عليكم أنني في بداية الأمر اعتقدت أن المسألة فيها مبالغة، خاصة وأنها لم تظهر إلا بعد العدوان الأمريكي السعودي على اليمن، ولكن بعد عملية البحث وسؤال والدي -رحمه الله- اكتشفت أن الأمر حدث فعلا، فلماذا تم إخفاء القصة؟! ولمصلحة من؟! ألا يعتبر هذا الإخفاء جريمة أخرى لا تقل بشاعة عن جريمة القتل نفسها؟!
في عالم آخر تكون هذه الجريمة كافية لإقامة الدنيا فلا تقعد إلا بعد أخذ الثأر لهؤلاء المساكين الذين قتلوا بلا ذنب، وربما لدى شعوب أخرى تكون هذه الجريمة غير قابلة للمساومة إلا عندما ينال المجرمون عقابهم! لكن المصيبة أن التواطؤ كان مشتركا، بداية من نظام الحكم العميل وانتهاء بالنخبة المثقفة والأكاديميين. والعجيب مدى السكوت والخوف الذي دفع الناس إلى عدم الحديث عن الجريمة، وكأننا نحن من اقترفها ونخاف العقاب!
اليوم ما يحدث من صحوة شعبية لمناقشة هذه الجريمة وغيرها من القضايا هو الصحيح، ولكن تبقى مشكلة الثقافة السلبية التي انتشرت بين الناس لعقود وتجعلهم ساكتين عن حقوق لا ينبغي السكوت عنها، فنظام العمالة البائد قد عمل على قتل الشعور الوطني في قلوب الناس، وهذا ما أدى مع مرور الوقت لتناسي جرائم بني سعود بحق اليمن وسرقة الأرض والتاريخ والمتاجرة بمصير اليمنيين، ومؤخرا الاعتداء على الشعب بجرأة، باعتبار صمت الناس يعطيهم هذا الحق، فقتلوا وأجرموا وحاصروا واحتلوا، حتى أنهم باتوا يتحدثون عن كل ما يفعلونه بشعبنا كحق من حقوقهم! وهو أمر لو حدث في أي بلد آخر ما كان ليتم التعامل معه بهذا الشكل أبدا.
اليوم قضية جريمة تنومة وغيرها من القضايا لا بد أن يتصرف الناس حيالها بجدية وتفاعل حتى عودة الحقوق، ونحن نتحدث عن 3 آلاف حاج، أي تقريبا 3 آلاف أسرة، وهذا الرقم يؤكد أن الموضوع لا يوجد فيه خطأ، بل كانت جريمة متعمدة من قبل النظام السعودي بحق اليمنيين. كما يجب أن نتكلم عن أراضينا المغتصبة، وعن ثرواتنا المنهوبة، وعن جرائم العدوان بحق الشعب وسيادة البلد، وصمتنا نحن يعطي العالم الخارجي عذرا للصمت والتواطؤ، وبالتالي ضياع دماء اليمنيين التي سفكت في الماضي، وضياع أي دماء أخرى تسفك حاضرا ومستقبلا!
يجب أن يتم تشكيل جماعات ضغط لدى المحاكم المحلية والدولية، وأن يقوم الجميع بما يستطيعون ابتداء من جمع الأدلة وتكوين فريق من الأكاديميين والمحامين والمنظمات لإحياء هذه القضايا، وإذا لم تحقق هذه الجهود أي نتيجة حاليا فسيأتي الوقت الذي نستطيع فيه الوصول إلى نتيجة تحقق العدالة ويدفع المجرمون ثمن جرائمهم، فما ضاع حق وراؤسه مطالب، وهذه دماء يمنية غالية، ولن يكون الدم اليمني أرخص من دماء الآخرين.
المصدر عبدالملك سام
زيارة جميع مقالات: عبدالملك سام