مقالات عبدالمجيد التركي
خط أحمر
لا تراجم وبيتك من زجاج
وهم الحضارة!
الجارة السارقة
الجارة السارقة 2-2
الحثالة الملكية (1)
الحثالة الملكية 2-2
أن تكون (أنت)لا سواك
معنى الاكتمال
وهم الإمارات
أم الدنيا
كن حذاءً
مرجام الغيب 2-1
مرجام الغيب 2-2
بيت المخترعين
الكيان السعودي
كيف تريدون أن نكون؟!
السرطان السعودي
ضريبة النجاح
علي صالح عباد
العرضي ونيوزيلندا
رئيس الفندق
جنود من عسل
كلُّ شيء تلامسه شفتاها يطير
قبل العدوان
لكي لا يُقال!!
حكايات للتدجين!!
وسقط البشير
أوباش الصحراء
كنيسة نوتردام
من هم الرافضة؟
الغداء الأخير
فقهاء البلاط
جريمة جديدة
إنه علــــي...
مطــــار أبهـــــا
ديسكو إسلامي!
صديقي الذي فـي الرياض
حديث المطارات
الإصلاح.. وعلمانية تركيا
المملكة الساقطة
قرن الشيطان
رسالة من الرياض
فرعون العصر
انقلاب معادلات العدوان
المجلس الانتقامي
هادي.. حصان أعرج
عملية الردع
هذه فتاواهم!!
في ذكراه العشرين
بغاة الأرض وبغاثها
فطاف عليها طائف
ضربة أرامكو.. نصف موت
ابن سلمان.. الماضي إلى حتفه كفرعون
الزبيري وسبتمبر!
مثقفون على الورق
نصر من الله..
مبادرة سلام!
تحوُّلات المرتزقة
شعب عاطفي
دويلة المراحيض
في ذكرى مولد النور
شجون عن المولد والهجرة
أحاديث السلفيين
عـن الحسيـن
الطب الحلال
طواحين هواء
حضارة الغبار
خيط البالطو
الورد حرام!
لماذا نحن؟
الذات: فردوس مفقود
ثرثرة
اقتربت الساعة
كلُّ ما يلمع
كورونا.. تجدوا ما يسركم
تورنيدو!
ينبُع.. ولدينا مزيد
عن البردوني
هو الله
اللهم شماتة
أحرجتمونا فعلاً
الدنيا أدوال
بطولات مملكة البعير
ملك السخافة
شرف المحاولة
صدقات مؤذية
حجُّوا فـي دياركم..
رمضان كريم
ذكريات سيئة
موسم الموت
غرفة مسحورة
حكايتي مع الكتب
الردع الرابعة
الخطيب الكذاب
مجرد أقنعة لا أكثـر
مجنون.. ومرتزقة
رعب المطر
وسقطت ورقة التوت
في ذكرى البردوني
عن الحسين
تزوير التاريخ
مملكة القبح
لا يعنيني كل هذا
تزوير
ديمة خلفوا بابها..
فيروس ترامب
في مولده الشريف
وأشرقت الأرض بنور ربها
أسأنا إليه أكثر..
زمن الغوغاء
لم تعد لحومهم مسمومة
محمد المنصور
الوحا الوحا..
تفاهة الإمارات
ثقافة القطيع
يوم اللغة العربية
بين فيروسين
سنة جديدة
همجية أمريكا
أشياء لا تعنينا
ترامبيون
الثورة المسروقة
ثورة الخلافة
دوشة فبراير
كتابان للبردوني
«ونراه قريبا»..
هل ستصمد السعودية أكثر؟
طعنة الذليل
ذكرى جمعة الكرامة
والبادئ أظلم
مقامرة بن سلمان
البحث عن نصر
شهر الله
يوم الكتاب العالمي
العميقون
انتصرت فلسطين
طفولة مهدورة
ست سنوات من الفشل
مطار صنعاء.. 60 عاما من الحصار
حديقة البركاني
ثياب التقوى
اليمن الحبيب
عيد العافية
رؤية مختلفة
العدوان الكوني
تاريخنا..
جسر شهارة
أوهام العدوان
«أسماءٌ سمَّيتموها»..
عالم منافق
للحرية ثمن
أتى أمر الله
الفقر والإبداع
نوبل كرمان
محمد بن عبدالله.. المعجزة التي تشرق كل يوم
سقوط الجبروت
عبثية الحرب
وجوه تزاحم الأحذية
انتقام الذليل
ماذا تريد السعودية؟
النصر أو النصر..
الرمـح يطعن بأوَّله
أنا يمني
المنتخب والراجع
أحقاد متجددة
عام جديد من العدوان
مريم الحضرمية
أوروبا الجديدة!
عويل الإمارات
الإمارات.. هشاشة الزجاج
الإمارات.. أسرع اشتعالاً
انتفاخ العدوان
معركة مصير..
منطق الفتوحات
ثوب الآخرة
الأزهر الذي لم يعد شريفاً
«كما ردها يوماً بسوأته عمرو»
تأديب السعودية
شهر مبارك
وهم الوصاية السعودية
ألاعيب السعودية
مقدمات لا يقرؤها أحد
فتاوى متطرفة
أرشيف العدوان
جينات اللصوص
صنعاء.. أم الدنيا
أُمة الهاشتاج
تغريبة إنسانية
استرجاعات حادة
أضاحٍ وضحايا
المأزق المتجدد
أحقاد أموية
من جراب الذكريات
إشاعة التطبير
أين نحن؟!
إحباط منتصف العمر
اختلاف أمتي..
المرحومة!
سرقة جهود المغتربين
اليمن البلد المنهوب
رسالة إلى سلفي
لكي لا يُقال!
البردوني والمولد النبوي
دماء لم تجف
الورطة الكبرى
صنعاء.. أم الدنيا
ليس أكثر من «أسد المفرشة»
معاناة المغتربين
مدينة أزال.. والأزل
المثل الذي دفعت المملكة السعودية ثمن جهلها به باهظا... لا تراجم وبيتك من زجاج
مأزق المونديال
من تشجع؟
السفير التعيس
عن تراث البردوني
لا جدوى!
نصوص لقيطة
الشاب الخلوق!
دويلة الإمارات.. حضارة الغبار
عودة إلى الذات
حياةٌ واحدةٌ في المُكلاَّ لا تكفي
حوار مع مثقف سعودي
حوار مع مثقفة سعودية
الجامع الكبير
وجهاً لوجه
سبحان الذي أسرى
زحمة الوجوه
فضيلة الصمت
تسليع الإنسان
شهر مبارك
شهر الله
أحدث التعليقات
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
مهند فضل حسن الحداد على مملكة القتل والإرهاب!
عبدالغني الولي على الغذاء والدواء أساسيات تتعرض للإهمال والتدمير
فاروق ردمان على عن الجدل الدائر حول تغيير مقررات التعليم!
انور حسين احمد الخزان على فضول تعزي
الخطاط الحمران بوح اليراع على قضية شرف ثوري لا شرف حجر
جبرشداد على الحسين منا ونحن منه
jbr.sh على كل زمان عاشوراء وكل أرض كربلاء
إبراهيم على هروب «إسرائيل» من الفشل إلى الجحيم
تأديب السعودية
- عبدالمجيد التركي الأثنين , 28 مـارس , 2022 الساعة 8:27:15 PM
- 0 تعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا -
بدخول العدوان على اليمن عامه الثامن، قامت القوة الصاروخية بتنفيذ ضربات مسدَّدة، أضاءت ليل جدة، وأطفأت ليل صامطة، وأسالت الكثير من الكرامة السعودية في ظهران الجنوب.
كانت الضربة لتذكير بني سعود أنهم في مثل هذا التوقيت اقتحموا سماء صنعاء ودمروا مطارها ومنشآتها وأفزعوا أطفالها ونساءها، وسفكوا دماء أبنائها. وأن المعادلة قد تغيرت، وهذه الضربة هي بمثابة فاتحة لعام جديد من الرد القاسي على عدوان بني سعود وأذنابهم.
ضربة أرامكو -جدة، كانت شبيهة بما نراه في الأفلام الخيالية. امتدت ألسنة اللهب بامتداد خوفهم وطغيانهم، وستظل خالدة في ذاكرتهم، وسيسمع أحفادهم هذه الحكايات التي مرغت أنف السعودية في الوحل.
كانت الضربة بالنسبة لبني سعود فضيحة مدوية تصدرت نشرات الأخبار في كل القنوات، وفاقت تغطيتها على أحداث أوكرانيا وروسيا، بعد عجزهم عن إطفاء النيران لساعات طويلة، لأن تلك النيران كانت أكثر من قدراتهم وتوقعاتهم.. كانت ناراً تصهر قلوبهم، لكنها كانت برداً وسلاماً على قلب كل يمني، ورغم قوة الضربة لم تعلن السعودية عن مقتل أي شخص.
حاولت السعودية ادعاء الهدوء والرزانة، لكنها عادت لتقصف حياً سكنياً في صنعاء، والحديدة أيضاً، راح ضحيته مدنيون، لأنهم لا يجيدون سوى قتل الأطفال منذ بداية العدوان، وقام العدوان بتحذير الأهالي بالابتعاد عن الأماكن التي سيقصفها ولم يحددها في بداية الأمر، لكي ينتقم لنفسه ويلطخ وجهه القذر بالمزيد من دماء الأبرياء.
يوم أول أمس أعطى العدوان مهلة ثلاث ساعات للحوثيين بإخراج السلاح من مطار صنعاء ومن ميناءي الحديدة والصليف، وهذه المهلة مجرد ذريعة كاذبة للقصف بعد شعورهم بالهزيمة والخزي. فمنذ ثمان سنوات نفذوا آلاف الضربات لقصف مخازن أسلحة ليست موجودة سوى في رؤوسهم الفارغة. نحن لسنا روسيا حتى نمتلك كل هذه المخازن الخرافية.
لو كان لدى السعودية معلومات حقيقية عن وجود أسلحة في مطار صنعاء وميناءي الصليف والحديدة لقامت بقصفها دون إعطاء أي مهلة.
سيستمر تأديب السعودية، وسيستمر سقوطها دون أن تجد قشة تتعلق بها. وقد كانت ضربة أرامكو جدة فاتحة خير لعام جديد سيكون بالنسبة لهم أسوأ وأقسى من كل الأعوام.
المصدر عبدالمجيد التركي
زيارة جميع مقالات: عبدالمجيد التركي