
مقالات خالد العراسي
أنصار الله مشروع وطني غير قابل للمساومة
دلالات زيارة الانتقالي إلى روسيا
فقير العدوان
اغتيال الحمدي والعدوان على اليمن (تاريخ أعاده الطغاة)
بريطانيا واتفاق ستوكهولم
أسئلة محظورة
برنامج الغذاء العالمي والعدوان وجهان لعملة واحدة
أسباب الإخفاق المالي والإداري
نصرك وإنصافك يا رب!
أنصار الله والدورات الثقافية
لسنا أغبياء ليضحكوا علينا بهذا التدليس!
ثنائي الهيمنة الكونية المالية
أنموذج تحرر لمستضعفي الأرض
ضجيج مواطن مغلوب
كونوا بحجم الحدث
العدوان بدأ منذ عقد من الزمن
الجوف الغني الفقير
صفوة الخلق
رسالة اليدومي
أيادي الأيادي تنتحر لصالح الشيطان
ما وراء «أكمة» كورونا؟!
«دمت للتاريخ محرابا مهابا»
عن أنصار الأنصار
عوامل الموت السريع
البوابة الواسعة لكورونا
الإعلام العالمي قتل كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة
غير قابل للتأجيل
ثنائي السلطة الرابعة
علموهم الصيد يا هيئة الزكاة
نكزة في خاصرة «النفط»
أحقر من العدوان
«توازن الردع» تطيح بكورونا
كل السفن أو لا سفينة
«إخفاقات الإنقاذ».. قراءة في التحديات والممكنات (1)
حوار بسقف استقلال كامل
النقد والنقد المضاد
«إخفاقات الإنقاذ».. قراءة في التحديات والممكنات (2)
لماذا يشارك الكيان الصهيوني في العدوان على اليمن؟
جرائم الحرب فوق التقادم
رسائل الإخوانج المُقعدين إلى القواعد
«إخفاقات الإنقاذ».. قراءة في التحديات والممكنات (3)
نهب ممنهج بحقد دفين
الثوابت عائق أمام التفاهم مع الخونة
«إخفاقات الإنقاذ».. قراءة في التحديات والممكنات (4)
الإمارات في الخطوة الرابعة مع الكيان الصهيوني
الشهيدالحمدي كما لا يعرفه الكثيرون.. صفعات «إبراهيمية» لا ينساها الكيان الصهيوني
أعدموا الثور لتنتهي «القوازي»
تدمير أعتى حصون الفساد يبدأ بإرادة القيادة
«التبغ والكبريت» حفنة رماد وأعقاب سجائر
«التبغ والكبريت» حفنة رماد وأعقاب سجائر (3)
عن آفة الآفات
المنظمات الدولية الإنسانية غسيل قذر
احتراف الهوان
دعكم من الترهات
مستمرون.. واغضبوا
«التبغ والكبريت» حفنة رماد وأعقاب سجائر (4)
الأجهزة الرقابية شلل نصفي
تراتبية أطماع العدوان الكوني
الأنصار أملنا
مغالطات مفضوحة
صبرنا بدأ ينفد
الأخ عبده بشر .. تحية غير طيبة وبعد
خُدام العدوان
جحيم شرعية الفنادق
أحرقوا كروت العدوان ودمروا أدواته
بنو سعود وزايد وطوق النجاة
فوبيا كورونا!
صرخة أحرار العالم
تدمير حصون الفساد يبدأ بإرادة القيادة
جهزوا الملفات لمحاكمة المجرمين
قراءة في أسباب ونتائج التحولات الأمريكيـة إزاء اليمن
الشعب يريد استعادة الأموال المنهوبة
مبادرة أمريكية لإنقاذ أدواتها!
اليمن نموذج أول للتحرر العربي
السقوط الوشيك
أجبروهم على الهرولة نحو السلام
لا توقفوا عدوانكم
لهذا فشلت المفاوضات السابقة
كيف تصنع حاكما مطيعاً؟!..«عفاش أنموذجا»
«اليمن» محارب نبيل بالإنابة عن البشرية
الإنسانية الأممية كدعوى دحضها اليمن
قمة الحقارة!
كلمات السيد القائد..النصح والتوجيه
المتصهينة يتساءلون: لماذا تصمت إيران؟!
اتركونا وشأننا قبل أن تندموا
غزل المهفوف بلاجدوى!
نريد يمناً بلا تبعية!
الصرخة في وجه المستكبرين
الميناء العائم قنبلة موقوتة
استبشروا خيرا!
مقلب «الجزيرة»!
أرقى نماذج «المسيرة»
«العصا والجزرة» لن تجدي نفعا مع الأحرار
جرائم العدوان.. ملفات إدانة مكتملة الأركان
البيضاء ناصعة البياض
ثقافة عفاش!
انتصارات نوعية في أيام مباركة
حقائق لا جدال فيها
الحرب الاقتصادية
مقترحات لتنمية مستدامة
المخطط الخبيث ورهانات المواجهة
أعداء لا نراهم
تعقل يا عطوان!
بوركت مسيرة الأحرار
شلل الأجهزة الرقابية!
أسر العظماء ينتظرون «الإنقاذ»
فساد أنصار.. مَن؟!
صندوق أمريكا و«مركزي» عدوانها
وثقوا تاريخ الحروب الست
البأس الشديد
أنبل وأرقى النماذج الثورية
انتصارات متسارعة ونهايات أيضا
هل ستغير موقفها بعد فشل العدوان؟!
لهذا يرفضون تبادل الأسرى
الفرق واضح
لماذا نناصر الأنصار؟!
بداية النهاية!
المجرم «البريء»!
صندوق للمعلم
لماذا تسعى المملكة للتهدئة في كل المنطقة باستثناء اليمن؟!
مقبرة الغزاة و«النفايات»
شركات الوهم أكثر من نصب واحتيال
شبح مثلث الكنوز
اليمن ينتصر
ما بعد «روابي»!
إلى «أبو أحمد»:ما تريده من وثائق بحوزتي
ثالوث العدوان الفاضح
الإمارات في خبر كان
من هم القراصنة؟!
قراءة في التحديات والممكنات.. الإخفاق الإعلامي إزاء العدوان الكوني على اليمن
بعد الوجع الإماراتي وقبول أبوظبي خفض التصعيد.. هل سيعيد«التحالف» حساباته ويوقف عدوانه على اليمن؟!
نتائج تبعية وخيانة النظـام السابق
نهب ممنهج لأراضي الدولة
تهديداتكم تزيد ثباتنا
الشعوب تريد استعادة الأموال المنهوبة
قراءة في قرار مجلس الأمن رقم 2624
حلول بسيطة لمشاكل كبيرة
صادق الوعد
لأجل تنمية مستدامة واكتفاء ذاتي
هل يلتقط العدوان طوق النجاة؟
قراءة في هدنة الأمم المتحدة
قراصنة آخر زمن
مسيرة الحق ويمن ما بعد الهيمنة
الحية ترتب للإفلات من بأس اليمانيين
هدنة أم قنبلة موقوتة؟!
التدمير الذاتي عبر هيئتي الأوقاف والأراضي
التفتوا إلى العظماء
أضغاث هدنة
فاصل عسكري
وفود المرتزقة بدون صلاحيات
هل هي حرب أمريكية بيولوجية ضد اليمنيين؟!.. عام جفاف آخر في اليمن
ضجيج مواطن مغلوب
اعملوا بإخلاص
طواغيت العهد «غير البائد»
التعديلات القانونية الخطوة الأولى للتصحيح الإداري
مطلب وطني وديني وإنساني
أجبروهم ولا تستجدوهم وارفعوا سقف المطالبات فأنتم الأعلون.. الميناء، المطار، الملف الاقتصادي.. مطالب مشروعة
لا تقعوا في فخ الهدنة مرتين
التخلص من التبعية والوصاية مفتاح بناء اليمن الحقيقي
بين تسليمين!
«الخامسة» ختامها مسك
لماذا تدهور الإعلام الوطني؟!
صناعة أراجوزات إعلامية
اتقوا حرب العدو النفسية
لترسيم الحدود اليمنية السعودية.. ما الذي باعه الخونة في «اتفاقية جدة»؟!
ما بعد العروض ليس كما قبلها
خلل التصريحات: الملف الاقتصادي ليس الرواتب فقط!
فعّلوا مبدأ الثواب والعقاب وغربِلوا
بداية النهاية
من تحت الصفر إلى اللاعودة
أفلا يعقلون؟!
تحالف العدوان من البر إلى البحر
نداء عاجل بشأن مرضى السرطان
الغذاء والدواء أساسيات تتعرض للإهمال والتدمير
لِفَافَة المكر تختنق بدُخانها
نحن الأعلون وهم الأخسرون
أوقفوا موجة المعاناة القادمة
في ذكرى ديسمبر الخياني ..العفافيش تطفو
أخي الرئيس.. لا مجال لتأجيل المعركة
هؤلاء من سيحققون استقلال اليمن ونهضته
ولى زمن «ارحل بفسادك»
التصحيح ضربة قاتلة للعدوان المهزوم عسكرياً
رسالة مزدوجة (للمنتقدين وللسلطة)
إجراءات مطلوبة
اتضحت الرؤية وليتها لم تتضح
خواطر على الماشي
مقلب شركة الغاز
لماذا تحاول السعودية تقمص دور الوسيط؟!
أحرقوا كرت العدوان الأخير
دراسة تشخيصية للوضع الداخلي «الأسباب والمآلات»
ترميم البيت الداخلي لا هدمه
السيد القائد يحثنا على التوحد والتكاتف لمواجهة الباطل والمنكر
أين نحن من القادم؟
إلى مخلصي وشرفاء المسيرة اتحدوا لاستعادة ما فُقد
التصحيح الداخلي وتزمين المفاوضات
الأمن المائي
افحصوا المؤهلات وجددوا المعلومات
ثمرة الصبر
أسباب انهيار العملة «القعيطي»!
أحرقوا كرت العدوان الأخير بسرعة التصحيح
صافر تعود إلى صنعاء
التغيير الجذري الحقيقي قادم
التغييرات الجذرية واللجان
تأهيل سوق العمل
لقد حسمها السيد القائد
الملف الزراعي.. معوقات وحلول
استعادة «بلدة طيبة»
حرب العملة
تخبط المزريين!
يمن جديد في كنف قيادة ربانية
القادم أفضل
يمن جديد
التغييرات الجذرية بوجه السيد القائد
صمود أسطوري وانتصار ساحق
السعودية ومصر فـي «القبة الحديدية»
التناول الإعلامي للعدوان على اليمن وفلسطين .. لماذا نجحوا؟ ولماذا فشلنا؟!
مياه اليمن محرمة على الصهاينة
النرويج ودور الوسيط
الرصاصة الأخيرة في جسد الملاحة الصهيونية
كفوا أذاكم عن فلسطين واليمن
تهديداتكم لا ترعبنا
عيون الصهيونية لم تغفل عن اليمن
الاستعداد للمعركة الكبرى
المزريون يحاولون خلط الأوراق
التدمير الذاتي
السيد القائد يعيد بناء الأمة
لا تعيدونا إلى زمن الهوان بأياد داخلية
التغييرات الجذرية.. بين الواقع والمأمول
عشر وصايا للحكومة الجديدة
مولد بلا جبايات
احذروا حرب الكيان الإعلامية النفسية
خط الملاحة الدولي ومراحل التصعيد
قطعا سننتصر
مكملات المرحلة الأولى من «التغييرات الجذرية»
اليمن في مواجهة مباشرة مع الشيطان
اليمن في طور استعادة التصنيف الرباني
القضية الفلسطينية بوصلة النصر والنهوض بالأوطان
التربية والتعليم.. معضلات وحلول
السيد اليماني والمعركة الكبرى.. سيد القول والفعل
إعفاءات ضريبية وجمركية بلا فائدة شعبية
ترامب يفضح انكسار هيبة أمريكا
حكاية السيد اليماني
جانب من الحرب الإعلامية النفسية لأمريكا وأذنابها
الهجرة العكسية للصهاينة
إيران.. جمهورية الكبرياء الإسلامية
مآلات تولي القائد اليماني
دماء افتهان تشعل شرارة «الثورة»!
اليمن ومساعي الخـونة للتطبيع
المرتبات والوضع الاقتصادي..إشكاليات وحلول

أحدث التعليقات
أبورعد الاعنابي على «محفوظ عجب».. وجوه تتكرر!
عبدالغني الولي على الغذاء والدواء أساسيات تتعرض للإهمال والتدمير
فاروق ردمان على عن الجدل الدائر حول تغيير مقررات التعليم!
انور حسين احمد الخزان على فضول تعزي
الخطاط الحمران بوح اليراع على قضية شرف ثوري لا شرف حجر
جبرشداد على الحسين منا ونحن منه
jbr.sh على كل زمان عاشوراء وكل أرض كربلاء
إبراهيم على هروب «إسرائيل» من الفشل إلى الجحيم
يحيى يحيى محمد الحملي على فجوة خطيرة في ثقافة الشباب العربي
جلال سعيد صدام الجهلاني على تاريخ التدخلات العدوانية السعودية في اليمن وامتداداتها (1 - 4)
من تحت الصفر إلى اللاعودة
- خالد العراسي الثلاثاء , 11 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 8:58:14 PM
- 0 تعليقات

خالد العراسي / لا ميديا -
أجزم بأن تحالف العدوان ومرتزقته وأحذيته يعيشون في جحيم، بسبب العروض العسكرية، وبالذات بعد رؤية القوة البحرية والصاروخية والجوية، وكل القوة التي بإمكانها تدمير البوارج العسكرية وإغراقها، وكذا التي بإمكانها الوصول إلى ميناء أم الرشراش المحتل صهيونياً، وإلى أي نقطة في البحرين الأحمر والعربي، وأخرى بإمكانها تدمير أي منشأة حيوية في السعودية أو الإمارات، بعد أن كان امتلاك أي أسلحة بهذه القدرة محظورا على اليمن الموحد.
وهذا جعلهم يتساءلون: كيف حدثت هذه المعجزة؟!
فتحالف الشر والظلام العالمي باغت اليمن بعدوان مفاجئ، وإن سبق ذلك ترتيبات كثيرة، منها ما أنجزه الدنبوع، مثل هيكلة الجيش بشكل يجعله مشتتاً، ومنها ما أنجزه عفاش وزبانيته، مثل تدمير منظومة الدفاع الجوي والرادارات وصواريخ سام وشن الحروب الست على أحرار صعدة واغتيال أبرز المفكرين الأحرار، أضف إلى ذلك عقود من الغزو الفكري وما أنتجه من ثقافة مغلوطة لدى الشعب والجيش، وتاريخ مزور، وما ترتب على ذلك من ضياع وضعف وهوان وانصياع وخضوع.
لذلك صرح بنو سعود بكل ثقة بأن إعادة اليمن إلى الحضن «العبري» لن يستغرق أكثر من عشرة أيام إلى أسبوعين بالكثير، لأنهم يعلمون جيدا ما الذي فعلوه باليمن خلال عقود التبعية والوصاية.
كما أنهم يعلمون أننا كنا قد وصلنا إلى مرحلة الغرق والعجز ماليا، وما زلنا نتذكر بكاء باسندوة وهو يقول: لم نعد نملك مرتبات الأشهر القادمة، رغم أننا في حالة استقرار ومواردنا من مبيعات النفط والغاز المحلي والمُصدر كلها تورد إلى خزينة البنك المركزي والتي تشكل 85% من إيرادات اليمن.
كانت كل المؤشرات تقول بأن الشعب اليمني سيركع خلال أيام من شن أعتى عدوان كوني شهدته البشرية على مر العصور.
لم يتوقع الصمود أحد، وكان أغلب المحللين والساسة يتحدثون عن قرب مشاهدة القوات السعودية والإماراتية تتجول داخل أمانة العاصمة وجميع المحافظات اليمنية، فالكل يعلم ما هي الإعدادات التي سبقت العدوان، ويعلم أيضاً حجم التكتل المادي والعسكري والدعم اللوجستي والسياسي، وكذا حجم الصمت والتواطؤ والخذلان العالمي تجاه كل ما ارتكبه تحالف العدوان من جرائم ومجازر وانتهاكات جسيمة.
إضافة إلى كل ذلك تعذر على دول محور المقاومة مد يد العون إلينا؛ لأسباب البعد الجغرافي والحصار المطبق المدروس مسبقاً بعناية فائقة، وكذا تكالب الجميع على أحرار اليمن، بمن فيهم خصوم أمريكا أنفسهم، وذلك لم يسبق أن حدث من قبل.
كما أن وضعنا العسكري والاجتماعي والثقافي والمادي كان تحت الصفر، وكان علينا إزالة تراكمات الماضي أولاً بكل ما فيها من فشل وتدمير وتزييف وإحباط ثم نبدأ من الصفر.
وأكثر شيء ضرنا هو أن كثيراً من نخب اليمن من مثقفين وساسة وقادة ومسؤولين ومشايخ أيدوا العدوان وخدموه، كل ذلك إلى جانب التعتيم وتكميم الأفواه وشراء الذمم، وهناك ما لا يمكن حصره، وبالإجمالي نستطيع أن نقول بأن ما تعرض له اليمن أرضاً وشعباً بكل المقاييس لم يتعرض له أحد من قبل، لذلك كانت التوقعات بالمنطق والعقل هي أننا لن نصمد لأيام.
كان تحالف الشر والظلام العالمي يريد أن يجعل ممن طالبوا بالحرية والاستقلال عبرة لكل من يفكر بتكرار التجربة...
لكن القوي القهار عز وجل له حسابات أخرى، في ظل وجود قائد رباني نوراني، ومسيرة قرآنية جامعة للأمة من منطلق إنساني بحت، وشعب مظلوم أنهكته التبعية والأطماع بالثروات والموقع، ووطن كل نعمه تحولت إلى نقم بسبب سلطة وحكومة الخونة بشقيها الإخواني والعفاشي، فكان التأييد الإلهي حاضرا بعد أن عملنا بالأسباب وأعددنا للعدو ما استطعنا من قوة.
وها نحن اليوم بفضل الله ثم بإيمان وحكمة وحنكة السيد القائد (سلام الله عليه) وبإخلاص وثبات المؤمنين نستعرض قواتنا العسكرية المذهلة بكل فخر واعتزاز، بعد أن كنا أمة عاجزة، وما حدث كان عظيما بكل المقاييس والمعايير.
ومن هذا المنطلق نستطيع أن نقول بأن اليمن سيكون بإذن الله النموذج العربي الأول للتحرر والاستقلال، وسيحذو حذونا كل مستضعفي الأرض.
بوركت ثورة الواحد والعشرين من أيلول/ سبتمبر، وحفظ الله قائدنا العلم، وبوركت مسيرة الأحرار.








المصدر خالد العراسي
زيارة جميع مقالات: خالد العراسي