مقالات محمد التعزي
عن رئيس التحرير
بداية مباركة
ســوء خاتمـــة
الإخوان المنزعجون
عبده الزنداني
فضول تعزي
فضول تعزي
فوقهم.. فوقهم..!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي (1-2)
فضول تعزي (2-2)
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
قصة العشر تفلات
فضول تعزي
فضول تعزي
إلى مرتزق مفترض
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
مقامة الكدمة في كشف الخدمة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
الإعصار اليمني
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
اليمنيون أنصار الإسلام
فضول تعزي
فضول تعزي
الملائكة جنود السماء
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
سؤالان وجوابان
قمة الطبع والتطبيع
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المقامة العيدية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المملكة «الشيوعية»!
خارج التغطية «الإسرائيلية»
فضول تعزي
فضول تعزي
اللجنة الخاصة
دبلوماسية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
من تكاذيب الأعراب!
عيديات
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
ثقافة الفراغ
فضول تعزي
قبل السقوط الأخير
يوم الزحام
رثاء الدستور
فضول تعزي
فضول تعزي
أمريكا الامبريالية
بوضوح
فيلسوف «أُمِّي» في الباص!!
الرسالة المكوكية!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
جامعات دكاكين!
فضول تعزي
دكاكين الصحة
نصيحة
عملاء من الداخل
العليمي أمريكي!
ثورة أفريقيا
نقابات
خيبة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
شعبذة!
فضول تعزي
اللجنة.. النقطة
تغيير جذري!
وا يمناه.. وا مجداه!
المرجفون في المدينة والريف
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
أشباه ونظائر!
فضول تعزي
كتمان سر مفضوح!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المجاهد فهد
السعودية - «إسرائيل»
كامب بداية الانهيار
فضول تعزي
البائع نقداً!
العرب يبيدون فلسطين!
معتصماه اليمن
جبراً لا اختياراً!
فضول تعزي
التأخير الجذري
فضول تعزي
القدس أولاً
فضول تعزي
فضول تعزي
رسالة الرئيس
فضول تعزي
شعبذة
السلطة والمثقف!
المقامة البدرية
غزوة حماس الكبرى
جالاكسي
فضول تعزي
عبقرية
فضول تعزي
رجعية
فضول تعزي
ضرورة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المسافة صفر
صنعاء - غزة نسخة واحدة
علماء الضلالة
مقاومة
بالدليل
فضول تعزي
لعنة «الواتس»!
فضول تعزي
فضول تعزي
عروبة اليوم
فضول تعزي
فضول تعزي
موازنة
غيرة نبوية!
الوجه القبيح
رجعية
فضول تعزي
فضول تعزي
فتح قريب
وأعدوا
خذوا حذركم!!
موقف!!
مخابرات!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
عيب.. عيب جداً!!
ملك عضوض
فضول تعزي
شفافية
تغيير جذري!!
المكاشفة!!
عملاء
خونة!!
إغاثة لهفان!
الحل
فضول تعزي
خفايا!
مرحى رمضان
تجارة رابحة!!
مصالحة
هم العدو
رمضان كريم
فضول تعزي
أمنية!
مسفه وحجْر!
فكرة!
قاعدة!
فضول تعزي
قرآن!!
نكهة رمضان!
نداء!!
غربة!!
فتاوى!!
رداع «المتحوثين»!
مخدرات!!
الخلاصة
مناسبات
الفرقان
أصيل ووكيل!!
آمن من خوف!
برامج
موساد!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
حصار!!
نفاق!!
يقظة الضمير!!
شرطة!!
استغباء!!
خذوا أسلحتكم!!
السَّهودية
ابتزاز!!
تذكير!!
إلى الفضولي!
فضول تعزي
النّجدة يا مولانا!
وجود وحدود!!
اليمن.. رقم!!
بُنْيَة!!
متشابه!!
أفيون اليمن!!
جنون!
فضول تعزي
محو أمية!!
وحدة!
طقس أم لغم؟!
يقظة الضمير!!
حج وجهاد!
حج وجهاد!
مرجلة
ما للحاكم وما عليه!
إضافة!
تغيير!!
غير سعيد!!
جواسيس!!
سوء الخاتمة!
فضول تعزي
فضول تعزي
ظاهرة
فضول تعزي
فضول تعزي
خونة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
تغيير
عقـوق.. فسوق!
سلف عن خلف
عمالة!
صارحنا
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
محلل الحرام
فضول تعزي
ما السبب؟!
فضول تعزي
فضول تعزي
الجبارون!
خيبة!
قالوا...
واقعية!
تفاؤل
لا حصانة للفساد
ثورة!
فضول تعزي
مكاشفة!
خدمة أو خدعة؟
فضول تعزي
مقترح
إعلام!
فضول تعزي
فضول تعزي
رجعيون!
فضول تعزي
فضول تعزي
طلع البدر
طلع البدر
طلع البدر
انفصال
التغيير
جهاد واستشهاد!
إلى من يهمه الأمر
دين!!
تخطيط!
النجدة يا سيد
القتلة العرب!
وابن عمي على ابن عمي!
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد التعزي / لا ميديا -
في رمضان تنفتح شهية القراءة، وتغلبها في الوقت ذاته شهية التلفزيون، وأضطر أحياناً إلى مجاملة «زوجي» (الزوج هي اللفظ الفصيح بدلاً من «زوجتي»)، فأتابع معها برامج تعنى بالمرأة غالباً، كبرامج إعداد الوجبات أو تعلمها. وقد خرجنا إلى اتفاق مفاده أن المطبخ المصري فقير، ولكنه غني بالزيوت والسمون. وقرأت ذات قراءة أن نسبة غير قليلة من إخواننا المصريين يموتون بالسكتة القلبية والذبحة الصدرية بسبب السمنة، وفي القاهرة أيام الدراسة، كان يخيّرني رفيقي الذي عزمني على الفول: تشتيه باليمني أو المصري؟ فإذا قلت: بالمصري؛ غُمر الفول بالزيت، فأقول له: هذا زيت بالفول! وقد فهمت «زوجي» مؤخراً أنني أميل إلى بعض برامج أو حلقات «توم وجيري»، وهو ما يعكس الصراع الدائر بين الحكومة والمعارضة في الوطن العربي من ناحية، وما يلقنه هذا المسلسل لأطفالنا من أساليب المكر والاحتيال...
أقول إن شهية القراءة في رمضان تنتصر مغالبتها شاشة التلفزيون التي تبتعد أحياناً عن الكذب وتلميع قيادات مجرمة تلطخ يدها بآهات الفقراء والمعوزين الذين يضيق بهم مجالنا العربي.
وقبل أن أنهي هذه المقدمة، لا بد من الإشارة إلى أن هناك وسواساً خنَّاساً من الجِنّة والناس يطرح سؤالاً خطيراً وسافر القبح والهبوط: ماذا تفيد القراءة؟! إن القراءة لم تفدك شيئاً غير الفضول وضياع الوقت!!
وأردفت زوج زميلي الدكتور: هلا كنت تعلمت «حجر وطين»؟! كان يمكن أن نطعم بعض السنبوسة وما تيسر من الشوربة التي كدنا ننساها! وبالرغم من ذلك أعود إليّ: هذه هي المرة الخامسة التي أعاود فيها قراءة مذكرات فتاة فرنسية قتلها حباً وشغفاً وجراً شاب مصري جاء من أقصى الصعيد اسمه «حسن»، أما الفتاة فاسمها «سوزان» وجاءت من مصبات جبال «البرانس»، كانت همه هذا الوافد الضرير وعزيمته التي تغالب المستحيل وتنتصر عليه.
لقد كان طه حسين بحجم الجبل الشامخ، عاش حروباً ضروساً في حياته، ابتداءً من حربه مع شيوخ الأزهر رهناء الشروح والحواشي والمتون من عصور غابرة، وانتهاء بـ»الشعر الجاهلي» الذي أدخله بعض السلطة دائرة الكفر بالله ودينه القويم!
وكتاب «معك» لأم آمنة ومؤنس، ترجمه من الفرنسية إلى العربية بدر الدين عرودكي، وراجعه التقدمي الكبير الأستاذ محمود أمين العالم، وصدر عن دار «الهنداوي» بالقاهرة.
ما قصدته بالحديث عن سيرة سوزان طه حسين في كتابها «معك» هو أن أقدم قراءة للكتاب لا تحليلاً له، وإنما أردت أن أسجل انطباعاً شخصياً عن هذه المرأة المناضلة التي أحبت فتى عربياً ضريراً غريب الثقافة، فهو عربي بمحمولات هذه العبارة، وباختلاف دلالاتها، وسوزان مسيحية، وهو (طه حسين) مسلم وله ثقافة أزهرية وينتمي إلى حضارة شرقية بذوقها وفاعليتها الأخرى، بينما هي منتمية إلى حضارة المتوسط بفاعلياتها. ولنا أن نقف هنا عند هامش صغير يتمثل في سؤال - أحسب أنه لم يطرق من قبل: إلى أي مدى أثر الطرفان كل منهما بالآخر، طه حسين أم سوزان؟ وأحسب أن مدة أكثر من خمسين عاماً، هي مدة علاقتهما، كافية أن تضع أي باحث أمام تقرير حقيقة مفادها ضرورة التأثير والتأثر. فهل استطاعت الفتاة «كلود» (سوزان فيما بعد) أن تظهر من خلال عنوان: «مستقبل الثقافة في مصر» الذي أحدث هزة عنيفة تكاد تكون زلزالاً في مبنى الكيان الثقافي العتيق، وهي الهزة الثانية بعد هزة «الشعر الجاهلي»؟ فإذا كان «الشعر الجاهلي» قد نسف فاعلية «الانتماء القومي» وأطاح بما أكاد أسميه المحمولات الرمزية التي يكون تماثل الرموز عند الجاهليين من وقوف على الطلل والغزل والرحلة، والغرض الأخير أو مجموعها يمثل «البنية» أو بنية القصيدة أحد عوامل هذا الانتماء، فإن كتاب «مستقبل الثقافة في مصر» قد استطاع أن ينسف دعوة مثلت أحد مرتكزات دعوة تطورت فتية شابة في حضن السلفية الكلاسيكية التي خرجت فيما يبدو من جلباب «ابن تيمية» بعد دهر طويل من البحث عن مخرج من أزمة مفهومية، فكانت النتيجة الضرورية هي العودة إلى الجذور. وهنا لا بد من أن يتسع الهامش قليلاً -بعد إذن القارئ الكريم- لنقول إن هناك ما يشبه التقابل الضدي بين ابن تيمية وطه حسين، وهو أشبه بلعبة «شد الحبل» التي تختبر فاعلية القوة بين طرفين. فبينما يرتد ابن تيمية ليبحث عن حل في عبادة الإسلام الأول، فإن طه حسين يبحث عن حل في «بنطلون» المتوسط. فالكتاب «مستقبل الثقافة في مصر» بمجلداته الثلاثة يركز على فكرة شجاعة فاقعة، أن مصر لا بد إن أرادت النهضة الحقيقية التي تدفع بها إلى آفاق المستقبل المنشود واللحاق بركب العالم المتحضر أن تطرح جلباب الماضي المتخلف القادم من غبار الصحراء ووراء القرون، وتأخذ بأسباب الحضارة، حضارة المتوسط، بخيرها وشرها - دون تحفظ، وألا مخرج لمصر من غربتها وتخلفها إلَّا وفق هذا الشرط!!
وربما أثرت سوزان على طه من حيث لا يدري، إلا ما يؤديه الواقع المؤيد بكل المعطيات الحضارية التي لا مجال للمقارنة بين التخلف والتقدم، بل أكاد أضيف عاملاً مؤثراً وهو انبهار هذا الضرير بحضارة أوروبا، وفرنسا بخاصة، ثم إن عامل عاهة طه حسين قد تعاون مع بقية العوامل الأخرى لتحول دون الضبابية أو الرمادية، فجعلته يتبع المفاصلة في سلوكه العملي والذوقي معاً.
«معك» رحلة كفاح تعرض لنا الائتلاف في إطار الاختلاف إن وجد، وهو عقل رشيد وبصيرة منورة. وهنا أسأل: هل يمكن أن نرى نسخة أو نسخاً يمنية من «معك»؟! فالذين صنعوا الثورات اليمنية لم يكونوا لوحدهم، بل كان معهم نساء زعيمات عظيمات تستطيع كل واحدة منهن أن تقول لزوجها الثائر اليمني: «معك».
العادة في فن «السيرة الذاتية» عند الغرب أن كاتب السيرة لا يتورع عن قول أي شيء كان في حياته، وأنه يظهر كل ما حدث في هذه الحياة، ويؤمن بأن إخفاء أي شيء في هذه الحياة إنما هو لون من ألوان الكذب الحقير الذي لا ينبغي أن يكون، وذلك إنما يعود لمصادرهم الثقافية والتي يتشربونها من أيام طفولتهم.
وقالت ماري لوبان، التي ترشحت لرئاسة فرنسا منافسة الرئيس المنتهية ولايته عام 22، إن أبرز ما ينبغي أن تنجزه للشعب الفرنسي إنما هو استرداد حضارة فرنسا من الوحش الإسلامي، وأنها ستطرد الدخلاء على الحضارة الفرنسية. وزعيمة الحزب اليميني المتطرف تقصد بذلك العرب والمسلمين. وليهولنك وأنت تسير في شارع الشانزلزيه مشاهدة عشرات أماكن الدعارة والفجور يحميها القانون وترعاها الحرية الشخصية، فيوفر للبغايا حق الكشف الطبي والرعاية الصحية.
وكان الشاعر الكبير نزار قباني قد نشر بضع قصائد عن «شارع بيجال»، أكبر شارع حب في العالم، حيث وصف النهود والقرود. في ثقافة العربي ما يجعل الممارسات الشخصية أموراً خاصة ليس من حق أحد أن يتجسس عليها، فضلاً عن أن يكشفها. والذي فرض هذا القانون أو على الأصح هذا السلوك أكثر من «تابو»، تابو ديني، وتابو اجتماعي، وتابو ثقافي أو مصلحي...!
لقد جاء الإسلام ديناً يحترم الخصوصية الشخصية احتراماً كبيراً، فمنع التجسس، بل ذهب بعض الفقهاء إلى إجازة فقء عين الجاسوس الذي يطلع على عورات الناس. وفي الحديث الشريف نهي شديد عمن يستره الله يعمل فاحشة يسترها الله عليه في الليل ثم يذيعها نهاراً. وأمر الله نبيه الكريم بإجلاء يهود عن المدينة بسبب كشف يهودي عورة مسلمة، الأمر الذي عرض «وثيقة المدينة» التي أقرها ببنودها الواضحة، النبي الكريم طرف أول فيها، وطرفها الثاني يهود، الذين كانوا أساس كل مصيبة تنال المسلمين، إلى درجة أن يتآمر اليهود لقتل النبي صلوات الله وسلامه عليه، كما قتل آباؤهم أنبياء الله بغير حق في عهود غابرة.
المصدر محمد التعزي
زيارة جميع مقالات: محمد التعزي