مقالات محمد التعزي
عن رئيس التحرير
بداية مباركة
ســوء خاتمـــة
الإخوان المنزعجون
عبده الزنداني
فضول تعزي
فضول تعزي
فوقهم.. فوقهم..!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي (1-2)
فضول تعزي (2-2)
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
قصة العشر تفلات
فضول تعزي
فضول تعزي
إلى مرتزق مفترض
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
مقامة الكدمة في كشف الخدمة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
الإعصار اليمني
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
اليمنيون أنصار الإسلام
فضول تعزي
فضول تعزي
الملائكة جنود السماء
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
سؤالان وجوابان
قمة الطبع والتطبيع
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المقامة العيدية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المملكة «الشيوعية»!
خارج التغطية «الإسرائيلية»
فضول تعزي
فضول تعزي
اللجنة الخاصة
دبلوماسية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
من تكاذيب الأعراب!
عيديات
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
ثقافة الفراغ
فضول تعزي
قبل السقوط الأخير
يوم الزحام
رثاء الدستور
فضول تعزي
فضول تعزي
أمريكا الامبريالية
بوضوح
فيلسوف «أُمِّي» في الباص!!
الرسالة المكوكية!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
جامعات دكاكين!
فضول تعزي
دكاكين الصحة
نصيحة
عملاء من الداخل
العليمي أمريكي!
ثورة أفريقيا
نقابات
خيبة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
شعبذة!
فضول تعزي
اللجنة.. النقطة
تغيير جذري!
وا يمناه.. وا مجداه!
المرجفون في المدينة والريف
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
أشباه ونظائر!
فضول تعزي
كتمان سر مفضوح!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المجاهد فهد
السعودية - «إسرائيل»
كامب بداية الانهيار
فضول تعزي
البائع نقداً!
العرب يبيدون فلسطين!
معتصماه اليمن
جبراً لا اختياراً!
فضول تعزي
التأخير الجذري
فضول تعزي
القدس أولاً
فضول تعزي
فضول تعزي
رسالة الرئيس
فضول تعزي
شعبذة
السلطة والمثقف!
المقامة البدرية
غزوة حماس الكبرى
جالاكسي
فضول تعزي
عبقرية
فضول تعزي
رجعية
فضول تعزي
ضرورة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المسافة صفر
صنعاء - غزة نسخة واحدة
علماء الضلالة
مقاومة
بالدليل
فضول تعزي
لعنة «الواتس»!
فضول تعزي
فضول تعزي
عروبة اليوم
فضول تعزي
فضول تعزي
موازنة
غيرة نبوية!
الوجه القبيح
رجعية
فضول تعزي
فضول تعزي
فتح قريب
وأعدوا
خذوا حذركم!!
موقف!!
مخابرات!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
عيب.. عيب جداً!!
ملك عضوض
فضول تعزي
شفافية
تغيير جذري!!
المكاشفة!!
عملاء
خونة!!
إغاثة لهفان!
الحل
فضول تعزي
خفايا!
مرحى رمضان
تجارة رابحة!!
مصالحة
هم العدو
رمضان كريم
فضول تعزي
أمنية!
مسفه وحجْر!
فكرة!
قاعدة!
فضول تعزي
قرآن!!
نكهة رمضان!
نداء!!
غربة!!
فتاوى!!
رداع «المتحوثين»!
مخدرات!!
الخلاصة
مناسبات
الفرقان
أصيل ووكيل!!
آمن من خوف!
برامج
موساد!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
حصار!!
نفاق!!
يقظة الضمير!!
شرطة!!
استغباء!!
خذوا أسلحتكم!!
السَّهودية
ابتزاز!!
تذكير!!
إلى الفضولي!
فضول تعزي
النّجدة يا مولانا!
وجود وحدود!!
اليمن.. رقم!!
بُنْيَة!!
متشابه!!
أفيون اليمن!!
جنون!
فضول تعزي
محو أمية!!
وحدة!
طقس أم لغم؟!
يقظة الضمير!!
حج وجهاد!
حج وجهاد!
مرجلة
ما للحاكم وما عليه!
إضافة!
تغيير!!
غير سعيد!!
جواسيس!!
سوء الخاتمة!
فضول تعزي
فضول تعزي
ظاهرة
فضول تعزي
فضول تعزي
خونة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
تغيير
عقـوق.. فسوق!
سلف عن خلف
عمالة!
صارحنا
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
محلل الحرام
فضول تعزي
ما السبب؟!
فضول تعزي
فضول تعزي
الجبارون!
خيبة!
قالوا...
واقعية!
تفاؤل
لا حصانة للفساد
ثورة!
فضول تعزي
مكاشفة!
خدمة أو خدعة؟
فضول تعزي
مقترح
إعلام!
فضول تعزي
فضول تعزي
رجعيون!
فضول تعزي
فضول تعزي
طلع البدر
طلع البدر
طلع البدر
انفصال
التغيير
جهاد واستشهاد!
إلى من يهمه الأمر
دين!!
تخطيط!
النجدة يا سيد
القتلة العرب!
وابن عمي على ابن عمي!
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد التعزي / لا ميديا -
تصبح الحرية الرشيدة مما تقتضيه الشعوب التي تنتابها الظروف الأكثر هولاً وشدة، فالحرية هي الترس الصلب الواقي ضد رياح الأعداء والنصال اللئيمة والأعباء الأكثر إرهاقاً وصلفاً.
إن الحرية هي السلاح الماضي الذي يُفشل المؤامرات ويقصم العاديات ويمنع الداهيات. ولقد نعلم أن انتصارات تلو انتصارات حققها شعبنا بفضل حرية بدأ يلوح اكتمالها في أفق اليمن الذي رزح غير قليل في العبودية والاستبداد، حاول رجال مؤمنون ونساء مؤمنات المناداة بها من زمن بعيد، وقدم الأشاوس من الرجال رؤوسهم لسيف الجلاد كي تتحقق هذه الحرية الحمراء التي لها باب بكل يد مضرجة تدق!!
لقد عاش شعبنا اليمن قروناً من الكبت والارتهان للذل والخوف والرهبة، واستبان أن كل هذه المآسي إنما هي نتيجة غياب الحرية، وظهور طغيان الحاكمين، ومصادرة الأفكار مشاعل النور والمبشرات بمستقبل لا ظلم فيه ولا ظلام.
وعرف شعبنا بحسه الفطري أن الغلبة والنصر إنما تكون للأحرار الذين يتعاملون مع المجد التاريخي بمنطق واضح مبين وتكافؤ ندّي راسخ. ولسنا نلوذ بمراكز بحوث أو دراسات لنفهم جدوى الحرية، فبداهة وبفهم الطبيعة التلقائية والفطرة النقية تكون الحرية مقدمة لأي نصر تستحقه شعوب مظلومة وأمة مكلومة.
لقد عالج هذه الفكرة كثير من المفكرين، وعلى رأسهم عبدالرحمن الكواكبي، الذي كتب في "طبائع الاستبداد" واستخلص حقيقة واضحة، وهي أن ضعف المسلمين وخور قوتهم ومصدر انتكاسهم إنما يعود إلى غياب الحرية، وضرب لذلك أمثلة وأمثلة وأمثلة!!
وكان جواب الإمام أحمد حميد الدين على أستاذة في منطقة "التر" بني حشيش عندما قال للإمام: وماذا في أن تتبنى يا مولانا الدستور(48)؟ قال الإمام مجيباً: "لا أقول إلا ما قاله عثمان بن عفان: والله لا أنزع قميصاً ألبسنيه الله".
يا معشر قادة اليمن، الحرية... الحرية... فهي مفتاح النصر وباب التقدم.
فهم بعض صحابة سيدنا رسول الله ضرورة أن يوجد عنوان لعقد اجتماعي هو الشرط بين الحاكم والمحكوم لتنظيم أوضاع تحدد هذه العلاقة بشكل واضح، فكان أن ارتقى منبر الإسلام الخليفة الأول أبو بكر عبدالله بن أبي قحافة (الصديق) ليخاطب المسلمين: "أطيعوني ما أطعت الله فيكم، فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم"، وانبرى أحد الحضور ليخاطب الخليفة الصديق: "والله لو رأينا فيك اعوجاجاً لقوّمناه بسيوفنا". سرعان ما تحول هذا (الاعوجاج) إلى سلوك بعض الحاكمين من أمراء بني أمية، الذين اقتفوا سلوك ملوك وأمراء العجم فحكموا بالأثرة والأنانية الشخصية وأزاحوا النقاب عن علاقة مصلحية قبيحة طرفاها حكم جائر يقوم على اتخاذ الحكم الإسلامي مطية لتحقيق مصالح خاصة من ناحية، وأمة مقهورة ليست إلا سبباً من أسباب توفير الرفاه لحكم جائر عضوض!!
وقفزت مصطلحات إلى واقع التضارب والصدام، فمصطلح "تأمين المجتمع من الخوف" (صاحب الشرطة) ينقلب إلى مصطلح "تأديب الخوارج الذين ينقمون على الحاكم سلوك البطش والاستبداد السياسي والاجتماعي"، باعتبار هذا السلوك خروجاً على حكم الله ورسوله والمصلحة العليا للأمة، واستمر الحكام ينقحون ويضيفون ويحذفون ما يروق لهم من أساليب تعذيب وقمع هذه المعارضة (الخوارجية) ضمن قلع الأظافر إلى "تغطيس" الوجوه في المياه الحارة والمثلجة، إلى الرمي بهذا الخارجي الملحد والكافر من أبواب الهيلوكوبتر في ليالٍ شديدة الحلكة والنهار الأشد برودة ومطراً ورجعاً ورعباً وهلعاً...
وعليه، وانطلاقاً من المصلحة العليا للأمة، يكون لزاماً على أرباب السلطة أن يراجعوا معاني المصطلحات، فمراكز الدراسات والبحوث لا بد أن تقوم بعملية استبيان لقياس العلاقة بين الحاكم والمحكوم وأجهزة الأمن، لتحافظ على ضرورة أن تحمي المثقف والمفكر من قلع الأظافر، ومنع مصادرة الوظيفة العامة، كحق من حقوق الناس جميعاً، وأن تترك مراقبة النوايا لله عالم السر وأخفى!
الحل الوحيد لصلاح الأمة، حاكمين ومحكومين، هو إطلاق الحريات إلى أقصى مدى وأبعد حد، فالحرية هي التي لا تقبل القسمة على اثنين، ولا تقبل مفهوم النسبية، فإما حرية وإما عبودية.
ولقد تقرر من واقع التجربة أن الأمة العربية والإسلامية تراوح بين تخلف وآخر، لأنها لم تعش حياة طبيعية في جو من الحرية، بل هي تاريخ من العلاقة المتأزمة بين حاكم جاهل ووطن مجهول ومثقف مقتول!!
إن الشطر الأول من تقدم المجتمع هو الحرية المطلقة. أما الشطر الثاني فهو العمل على إزالة الاستبداد السياسي، الذي يمثل توفير الحياة الرافهة لقلة قليلة من الجهلة الرابضين على كراسي الحكم العضوض يسرقون مقدرات الشعوب، بينما هذه الشعوب تعيش على إيقاع التخمة المرفقة بروائح كريهة!!
لقد ابتلى الله هذه الأمة العربية والإسلامية بحكام ذوي دماء زرقاء. وفي القرن الواحد والعشرين، الذي يناقش فيه العلم قضايا خطيرة مثل «الخلايا الجذعية» وإمكانية استئناس القمر واستخراج المياه من زحل، فإن أسراً بعينها تحكم الوطن العربي، وتتوالى هذه الأسرة أسرة بعد أسرة، لتنهب الشعوب، بدون أي كفاءة تذكر، عدا كفاءة ولاية العهد من بليد إلى أكثر بلادة، وعيني عينك يا تاجر! وبينما يموت كثير من أبناء الأمة جوعاً، إلا على بقية ما ترك آل هذه الأسرة أو تلك من تخمة في براميل القمامة، ناقمين على الله -أستغفر الله- «بركة» أرصدة تتوالى على حسابات العملات الصعبة في بنوك سويسرا وجزر الكناري وشطآن المحيطات... والسؤال: متى ينجلي هذا الظلام المخيف؟!
المصدر محمد التعزي
زيارة جميع مقالات: محمد التعزي