مقالات محمد التعزي
عن رئيس التحرير
بداية مباركة
ســوء خاتمـــة
الإخوان المنزعجون
عبده الزنداني
فضول تعزي
فضول تعزي
فوقهم.. فوقهم..!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي (1-2)
فضول تعزي (2-2)
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
قصة العشر تفلات
فضول تعزي
فضول تعزي
إلى مرتزق مفترض
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
مقامة الكدمة في كشف الخدمة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
الإعصار اليمني
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
اليمنيون أنصار الإسلام
فضول تعزي
فضول تعزي
الملائكة جنود السماء
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
سؤالان وجوابان
قمة الطبع والتطبيع
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المقامة العيدية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المملكة «الشيوعية»!
خارج التغطية «الإسرائيلية»
فضول تعزي
فضول تعزي
اللجنة الخاصة
دبلوماسية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
من تكاذيب الأعراب!
عيديات
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
ثقافة الفراغ
فضول تعزي
قبل السقوط الأخير
يوم الزحام
رثاء الدستور
فضول تعزي
فضول تعزي
أمريكا الامبريالية
بوضوح
فيلسوف «أُمِّي» في الباص!!
الرسالة المكوكية!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
جامعات دكاكين!
فضول تعزي
دكاكين الصحة
نصيحة
عملاء من الداخل
العليمي أمريكي!
ثورة أفريقيا
نقابات
خيبة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
شعبذة!
فضول تعزي
اللجنة.. النقطة
تغيير جذري!
وا يمناه.. وا مجداه!
المرجفون في المدينة والريف
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
أشباه ونظائر!
فضول تعزي
كتمان سر مفضوح!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المجاهد فهد
السعودية - «إسرائيل»
كامب بداية الانهيار
فضول تعزي
البائع نقداً!
العرب يبيدون فلسطين!
معتصماه اليمن
جبراً لا اختياراً!
فضول تعزي
التأخير الجذري
فضول تعزي
القدس أولاً
فضول تعزي
فضول تعزي
رسالة الرئيس
فضول تعزي
شعبذة
السلطة والمثقف!
المقامة البدرية
غزوة حماس الكبرى
جالاكسي
فضول تعزي
عبقرية
فضول تعزي
رجعية
فضول تعزي
ضرورة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المسافة صفر
صنعاء - غزة نسخة واحدة
علماء الضلالة
مقاومة
بالدليل
فضول تعزي
لعنة «الواتس»!
فضول تعزي
فضول تعزي
عروبة اليوم
فضول تعزي
فضول تعزي
موازنة
غيرة نبوية!
الوجه القبيح
رجعية
فضول تعزي
فضول تعزي
فتح قريب
وأعدوا
خذوا حذركم!!
موقف!!
مخابرات!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
عيب.. عيب جداً!!
ملك عضوض
فضول تعزي
شفافية
تغيير جذري!!
المكاشفة!!
عملاء
خونة!!
إغاثة لهفان!
الحل
فضول تعزي
خفايا!
مرحى رمضان
تجارة رابحة!!
مصالحة
هم العدو
رمضان كريم
فضول تعزي
أمنية!
مسفه وحجْر!
فكرة!
قاعدة!
فضول تعزي
قرآن!!
نكهة رمضان!
نداء!!
غربة!!
فتاوى!!
رداع «المتحوثين»!
مخدرات!!
الخلاصة
مناسبات
الفرقان
أصيل ووكيل!!
آمن من خوف!
برامج
موساد!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
حصار!!
نفاق!!
يقظة الضمير!!
شرطة!!
استغباء!!
خذوا أسلحتكم!!
السَّهودية
ابتزاز!!
تذكير!!
إلى الفضولي!
فضول تعزي
النّجدة يا مولانا!
وجود وحدود!!
اليمن.. رقم!!
بُنْيَة!!
متشابه!!
أفيون اليمن!!
جنون!
فضول تعزي
محو أمية!!
وحدة!
طقس أم لغم؟!
يقظة الضمير!!
حج وجهاد!
حج وجهاد!
مرجلة
ما للحاكم وما عليه!
إضافة!
تغيير!!
غير سعيد!!
جواسيس!!
سوء الخاتمة!
فضول تعزي
فضول تعزي
ظاهرة
فضول تعزي
فضول تعزي
خونة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
تغيير
عقـوق.. فسوق!
سلف عن خلف
عمالة!
صارحنا
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
محلل الحرام
فضول تعزي
ما السبب؟!
فضول تعزي
فضول تعزي
الجبارون!
خيبة!
قالوا...
واقعية!
تفاؤل
لا حصانة للفساد
ثورة!
فضول تعزي
مكاشفة!
خدمة أو خدعة؟
فضول تعزي
مقترح
إعلام!
فضول تعزي
فضول تعزي
رجعيون!
فضول تعزي
فضول تعزي
طلع البدر
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
السَّهودية
- محمد التعزي الجمعة , 10 مـايـو , 2024 الساعة 7:57:50 PM
- 0 تعليقات
محمد التعزي / لا ميديا -
كان الملك عبدالعزيز بن سعود صاحب طموح استيطاني فخيم، فلقد كان يطمح أن يكون ملكاً للعروبة والإسلام في العالم، فاقتطع أجزاء من اليمن والعراق والإمارات والكويت والبحرين، وجاء من بعده ابنه فيصل بن عبدالعزيز فطمع أن يكون خليفة للمسلمين باعتباره خادماً للحرمين الشريفين، بل دخل في صراع -غير خفي- مع زعماء عرب ومسلمين، كجمال عبدالناصر وأحمد حسن البكر وحسين بن طلال وسالم الصباح والسنوسي الليبي... وخلفه إخوان لا يقلون عنه طمعاً، فهد وسلطان وعبدالله...
يدّعي هؤلاء الحكام السعوديون أنهم أولى بالزعامة العربية لأنهم «قلب العروبة»، ويدّعمون أنهم «أمراء للمؤمنين» لأن بأيديهم مفاتيح الكعبة والصفا والمروة وعرفات ومنى والمشعر الحرام في مزدلفة!
ولقد ظهر الإمام الخميني 1977 مطيحاً بالإمبراطور محمد رضا بهلوي، وتجلت المعركة بوضوح بين السعودية وإيران التي دفعت بالهتاف ضد أمريكا، ورفع شعارات «خمينية»، مما جعل العرش السعودي يزجي مليارات الدولارات والريالات لشراء المرتزقة من العالم، رجال إعلام ومخابرات ورجال دين... لقلب نظام «المجوس» الإيرانيين، بل إن محمد بن سلمان صرح للعالم أنه سيفجر الثورة من الداخل الإيراني، وبالفعل ثارت مظاهرات في بعض المحافظات كانت ترمي لإحداث فتنة داخلية فطن لها النظام الإيراني واتضح من خلال التحقيقات أن هذه المظاهرات لم يكن هدفها التحرر من الحجاب وحرية اختيار الأصدقاء وحرية الصحافة وفتح ملاهٍ ليلية... الخ، بل إنها اتخذت هذه العنوانات للتعمية وكسب تعاطف العالم الذي ضج بفعل «الرشى» السعودية، ولم يزل يضج حتى اليوم.
لقد نعلم جميعاً أن الأنظمة العربية والإسلامية تستند إلى حيل قديمة من ضمنها المشكل الطائفي الديني، فالسعودية تتهم إيران بالشيعية، بينما يصفون أنفسهم بأهل السنة والجماعة، مع أنهم (الحكام) ليسوا بأهل شيعة ولا سنة!
من حق السعودية، أو بالأصح من حق حكام السعودية أن يجعل قواتهم في الجيش أو الأمن رجال مخابرات ومباحث عامة «ويكتروا» مرتزقة للدفاع عن عرشهم الملكي؛ ولكن ليس من حقهم أن يكونوا أوصياء على خلق الله يزجون بهم في السجون والمعتقلات، وأن يجعلوا من قصورهم مقار إقامات جبرية وسنترالات للتنصّت والجاسوسية، فذلك ما يتعارض مع شريعة السماء وقوانين الأرض.
الحقيقة التي لا يعلمها كثير من الناس أن هناك أحراراً من الأمراء والإعلاميين والوزراء وسائر المواطنين يدافعون عن الحريات وحقوق الإنسان في هذا العرش الآيل للسقوط، رغم ما يعانيه هؤلاء من ملاحقة من الداخل والخارج، وآخر حيلة يتخذها بعضهم هي الرحلة للسياحة والعلاج والبحث العلمي والبحث العلمي وأمور تتعلق بالترفيه.
ولما علم الحكام السعوديون بالحيلة أصبحوا يطلبون كفلاء وجواهر نفيسة، يطلبونها عند الحاجة ويدفعون رهونات (ذهبية وممتلكات وعقارات) إن خرج هذا الشخص أو ذاك ليكون معارضاً.
لقد شاهد العالم صفقة بيع تمت بين روزفلت رئيس أمريكا مقابل حماية عرش بني سعود، وتم البيع والشراء على ظهر السفينة «كوينسي» بتاريخ 14 شباط/ فبراير 1945، تؤكد تعهد الملك عبدالعزيز بن سعود بقلمه وخط يده أنه يهب فلسطين لـ«المساكين اليهود» مقابل حماية أمريكا للسعودية.
إن السعودية اليوم تشن حرباً ضارية ضد المواطن السعودي الذي يظهر تعاطفه مع شعب فلسطين، فالسجون تكتظ بالمغردين والناشطين، وليس آخرهم الفتاة السعودية بنت الأحد عشر ربيعاً التي حكم عليها بالسجن 11 عاماً بسبب اختيارها لملابسها ودعمها لحقوق المرأة. وجرى القبض على «مناهل» بتاريخ 16 شباط/ فبراير 2022. وليست «مناهل» الوحيدة من النساء، حتى أن هناك بعض أميرات العرش السعودي. والفرق بين الأميرة والمواطنة أن الأميرة تسجن في القصر، بينما المواطنة تسجن في السجن الخاص بالنساء.
مشكل حكام السعودية أنهم يعتقدون أنهم أمراء المؤمنين، وأن الرياض هي عاصمة الخلافة الإسلامية!
عرض السعوديون على أنصار الله مغريات كثيرة، من ضمنها: فك الحصار وسحب القوات الأجنبية وصرف المرتبات والاعتراف بحكومة أنصار الله وإغلاق ملف البند السابع وخيار استقلال القرار اليمني من موقع الند بالند، وبالفعل هذه مطالب أنصار الله في الحديث ومطالب الوطنيين الشرفاء منذ القدم؛ شريطة أن يكف أنصار الله عن الحرب في البحر الأحمر، وهو شرط صهيوني بامتياز، فكان رد السيد عبدالملك الحوثي: لا مفاوضات على حساب الدم الفلسطيني.
لقد سقط النظام «السهودي» يوم لم تسقط غزة الباسلة. وكنت أشرق بالبكاء حين أسمع الفلسطينية تبكي أسرتها المطمورة بالحجارة تحت الأنقاض وتنادي أشقاءها المسلمين العرب! أي عرب وأي مسلمين يسمعون هذا الصريخ فلا يستجيبون؟!
والسؤال: من هو جدير بلقب خادم الحرمين الشريفين؟ هل هو رئيس كولومبيا أم سلمان عبده؟! ما هي الجديرة بلقب عاصمة العروبة، هل هي بوغوتا أو الرياض؟!
أين القادة العرب؟! أين الملك أمير المؤمنين ملك المغرب (نسيت اسمه) الذي هو رئيس مجلس القدس؟! أين السيسي زعيم أعرق عاصمة في العالم، القاهرة؟! أين أصحاب «السموم» أمراء قطر والبحرين والكويت والإمارات؟! لقد عرف العالم العربي والمسلم العالمي أن الزعماء العرب والمسلمين يتصدرون قائمة «العار والخزي الأبديين»، والسؤال: ماذا سيقول تاريخ القرن الحادي والعشرين عن هؤلاء «الأشباه» و«الأشباح»؟!
الجواب كالآتي: في القرن العشرين تآمر زعماء العرب على فلسطين، باعوها في كامب ديفيد وأوسلو، وقتلوها في غزة. ظهر نفاق هؤلاء، ولم يقف حائلا دون المذابح الجماعية سوى الشعب اليمني المحاصر، فضرب كيان الصهاينة وهز الغرور الأمريكي في البحر الأحمر والمحيط الهندي.
في القرن الحادي والعشرين سقطت نجوم العالم الأمريكي بصواريخ أنصار الله بنفحة شعار الصرخة.
المصدر محمد التعزي
زيارة جميع مقالات: محمد التعزي