مقالات محمد التعزي
عن رئيس التحرير
بداية مباركة
ســوء خاتمـــة
الإخوان المنزعجون
عبده الزنداني
فضول تعزي
فضول تعزي
فوقهم.. فوقهم..!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي (1-2)
فضول تعزي (2-2)
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
قصة العشر تفلات
فضول تعزي
فضول تعزي
إلى مرتزق مفترض
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
مقامة الكدمة في كشف الخدمة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
الإعصار اليمني
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
اليمنيون أنصار الإسلام
فضول تعزي
فضول تعزي
الملائكة جنود السماء
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
سؤالان وجوابان
قمة الطبع والتطبيع
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المقامة العيدية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المملكة «الشيوعية»!
خارج التغطية «الإسرائيلية»
فضول تعزي
فضول تعزي
اللجنة الخاصة
دبلوماسية
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
من تكاذيب الأعراب!
عيديات
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
ثقافة الفراغ
فضول تعزي
قبل السقوط الأخير
يوم الزحام
رثاء الدستور
فضول تعزي
فضول تعزي
أمريكا الامبريالية
بوضوح
فيلسوف «أُمِّي» في الباص!!
الرسالة المكوكية!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
جامعات دكاكين!
فضول تعزي
دكاكين الصحة
نصيحة
عملاء من الداخل
العليمي أمريكي!
ثورة أفريقيا
نقابات
خيبة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
شعبذة!
فضول تعزي
اللجنة.. النقطة
تغيير جذري!
وا يمناه.. وا مجداه!
المرجفون في المدينة والريف
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
أشباه ونظائر!
فضول تعزي
كتمان سر مفضوح!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المجاهد فهد
السعودية - «إسرائيل»
كامب بداية الانهيار
فضول تعزي
البائع نقداً!
العرب يبيدون فلسطين!
معتصماه اليمن
جبراً لا اختياراً!
فضول تعزي
التأخير الجذري
فضول تعزي
القدس أولاً
فضول تعزي
فضول تعزي
رسالة الرئيس
فضول تعزي
شعبذة
السلطة والمثقف!
المقامة البدرية
غزوة حماس الكبرى
جالاكسي
فضول تعزي
عبقرية
فضول تعزي
رجعية
فضول تعزي
ضرورة
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
المسافة صفر
صنعاء - غزة نسخة واحدة
علماء الضلالة
مقاومة
بالدليل
فضول تعزي
لعنة «الواتس»!
فضول تعزي
فضول تعزي
عروبة اليوم
فضول تعزي
فضول تعزي
موازنة
غيرة نبوية!
الوجه القبيح
رجعية
فضول تعزي
فضول تعزي
فتح قريب
وأعدوا
خذوا حذركم!!
موقف!!
مخابرات!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
عيب.. عيب جداً!!
ملك عضوض
فضول تعزي
شفافية
تغيير جذري!!
المكاشفة!!
عملاء
خونة!!
إغاثة لهفان!
الحل
فضول تعزي
خفايا!
مرحى رمضان
تجارة رابحة!!
مصالحة
هم العدو
رمضان كريم
فضول تعزي
أمنية!
مسفه وحجْر!
فكرة!
قاعدة!
فضول تعزي
قرآن!!
نكهة رمضان!
نداء!!
غربة!!
فتاوى!!
رداع «المتحوثين»!
مخدرات!!
الخلاصة
مناسبات
الفرقان
أصيل ووكيل!!
آمن من خوف!
برامج
موساد!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
حصار!!
نفاق!!
يقظة الضمير!!
شرطة!!
استغباء!!
خذوا أسلحتكم!!
السَّهودية
ابتزاز!!
تذكير!!
إلى الفضولي!
فضول تعزي
النّجدة يا مولانا!
وجود وحدود!!
اليمن.. رقم!!
بُنْيَة!!
متشابه!!
أفيون اليمن!!
جنون!
فضول تعزي
محو أمية!!
وحدة!
طقس أم لغم؟!
يقظة الضمير!!
حج وجهاد!
حج وجهاد!
مرجلة
ما للحاكم وما عليه!
إضافة!
تغيير!!
غير سعيد!!
جواسيس!!
سوء الخاتمة!
فضول تعزي
فضول تعزي
ظاهرة
فضول تعزي
فضول تعزي
خونة!!
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
تغيير
عقـوق.. فسوق!
سلف عن خلف
عمالة!
صارحنا
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
فضول تعزي
محلل الحرام
فضول تعزي
ما السبب؟!
فضول تعزي
فضول تعزي
الجبارون!
خيبة!
قالوا...
واقعية!
تفاؤل
لا حصانة للفساد
ثورة!
فضول تعزي
مكاشفة!
خدمة أو خدعة؟
فضول تعزي
مقترح
إعلام!
فضول تعزي
فضول تعزي
رجعيون!
فضول تعزي
فضول تعزي
طلع البدر
طلع البدر
طلع البدر
انفصال
التغيير
جهاد واستشهاد!
إلى من يهمه الأمر
دين!!
تخطيط!
النجدة يا سيد
القتلة العرب!
وابن عمي على ابن عمي!
هجرة أو تهجير؟!
فضول تعزي
عدم ثقة!
الحل الوحيد!
لكفاية الأدلة!
تغيير وبناء
بدعة ضالة!
السعودية!
واجب ديني
أين قانون الفقراء؟!
سراب
عيب... عيوب!
إرهـاب!!
طلع البدر
قات!
وعد ناجز!
إرجاف سخيف!
الخوارج القادمون!!
وآمنهم من خوف!
إرجاف!
تائبون!
بيان للناس!
مليار مسلم ولا من استنكار وفائدة وموقف!
أنفاس يمانية
الإيمان يمان
ولو طارت!!
دكتوراه
فساد!
انتظار!!
ذهاب وإياب!
فرحة معجزة!
قلة خوف من الله!
فداء!
إن شاء الله خير!
عجز!
تحليل ما حرم الله
فضول تعزي
تفريط!
سؤال إضافي مكرر!
خير من ألف شهر
حلال وحرام!
فضول تعزي
توفيق!
حرب!
دروس
عاجل!
فجور!
رسالة إلى السيد!
نوابغ
مودع!
إعجاز
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد التعزي / لا ميديا -
تتعدد أساليب الخطاب في القرآن الكريم كمظهر من مظاهر الإعجاز الذي تحدى الله فصحاء العرب أن يأتوا بسورة من مثله. والتاريخ يقفنا على أن العرب أمة سامية، والسامية في بعض معطياتها أمة جدل تؤمن بالمحسوس المادي وتعليه على المجرد المعنوي، فكفار قريش ككفار ويهود أنكروا أن يكون هناك نبي يأتيه وحي السماء الذي يؤكد البعث والنشور بعد الموت من ناحية، إذ يكرر المسلم ذكر «الدين» الذي هو يوم القيامة أكثر من مرة في صلاته {مالك يوم الدين}، ومن ناحية أخرى يذم القرآن هؤلاء الكفار المعاجزين الأنبياء الذين يطلب إليهم هؤلاء الكفار أن يأتوا بآيات مادية ظاهرة ليصدقوا أن النبوة وحي من السماء {وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا أئنا لمبعوثون خلقا جديدا}.
ويقدم القرآن الكريم صورة من هذا التعجيز الذي يبلغ قمة اللجاجة بما يشترطه هؤلاء الكفار على نبيهم أو أنبيائهم ليصور مدى هذه المادية/ الضلالة حين تعوزهم آيات بينات تؤكد صدق النبوة ووضوح الرسالة {وَقَالُوا لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنبُوعاً، أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيراً، أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلاً، أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَّقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنتُ إِلَّا بَشَراً رَّسُولاً} (الإسراء، 90-93).
إن هذا الخطاب يتعدد إيقاعاً ومعطى في خطاب آخر لا يشبهه كلام الإنس ولا كلام الجن. يقول تعالى مبيناً هذا الجدل المكابر: {ولو نزلنا عليك كتاباً في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين} (الأنعام، 7).
ويستمر الجدل الخصام: {وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكاً لقضي الأمر ثم لا ينظرون ولو جعلناه ملكاً لجعلناه رجلاً وللبسنا عليهم ما يلبسون} (الأنعام، 9-10)، أي أنه لو نزل عليهم ملك لقالوا لو كان رجلاً لفهمناه ولكن هذا الملاك جاء من عالم آخر. وقد تكون في آيات الكون الواضحة كفاية لتدل على هذا الإله الواحد: {ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدراراً وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرناً آخرين}. إن هذا الخطاب يأتي على سبيل التفكر في قدرة الله على الخلق البديع الذي ليس على شاكلة سابقة، ويأتي خطاب آخر على تعبير بالصورة الإقناعية تختلف بإيقاعها ومعطاها عن الصورة السابقة: {وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه، قال من يحيي العظام وهي رميم، قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم، الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ناراً فإذا أنتم منه توقدون، أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم، بلى وهو الخلاق العليم} (يس، 77).
وليس يقف تعدد الخطاب في القرآن العظيم عند هذا الحد؛ ولكن من باب الفائدة نقف عند أسلوب أخير هو ما يسميه أهل البلاغة «أسلوب اللف والنشر» أو أسلوب «الطي والنشر» القبض والنشر،
ومن أساليب القرآن ما يطلق عليه البلاغيون «اللف والنشر»، «الطي والنشر»، «التفصيل بعد الإجمال»، ومثال ذلك قوله: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ، لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ، لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ}، وكمثل قوله: {إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيّاً}، وقوله تعالى: { وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيّاً، فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً، فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيّاً، يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً}.
فهذا أسلوب النشر بعد اللف، من أساليب القول البلاغي عند العرب، يراد به التوكيد لحدث ما، زيادة في الإيضاح والإفهام، إما لخطورة الحدث ذاته وإما لمزيد من إفهام المتلقي في طور بداية يمر بها. وقد اشتهر الساميون كالعبرانيين والأحباش واليمنيين بأنهم في طور الإفهام عن طريق المحسوس ضمن حواسهم الخمس، وزاد آخرون حاستين اثنتين هما حاسة «الثقل» وحاسة «المسافة». أما حاسة «الثقل» فكأنَّ أحدهم يطلب إليك حمل سيارة أو تحمل على ظهرك موتسيكل، فبمجرد أن يقول لك ذلك تتحرك معتذراً إليه عدم استطاعتك. وهكذا حاسة «المسافة» كأن يطلب إليك أن تغادر الساعة الثامنة صنعاء إلى مدينة البيضاء لتعود إلى صنعاء تمام العاشرة صباحاً، فتعتذر لأنه لا طاقة لك أن تفعل ذلك.
إن أساليب القرآن الكريم تهدف جميعها للإقناع وإقامة الحجة، إزالة لما يلتبس من انحراف ولو بسيط في ميزان العدالة المطلقة: {لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ}، وقوله: {سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ، قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ، وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ}، أي فهلاكاً.
إن كلاً من أسلوبي «الطي والنشر» و«المحاجة» أو الإقناع المنطقي وغير ذلك من الأساليب القرآنية تؤكد ما اتصف به القرآن الكريم من الإعجاز المبين لتقام الحجة على:
1 - أن هذا القرآن من عند الله، ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً.
2 - أن القرآن دين عدل واستقامة حق.
المصدر محمد التعزي
زيارة جميع مقالات: محمد التعزي